«مستقبل المعرفة في العالم العربي» بمؤتمر فى مكتبة الإسكندرية
الخميس 08/سبتمبر/2016 - 03:12 م
شيماء الدالي
طباعة
أكد الدكتور ضياء الدين زاهر أستاذ التخطيط التربوي والدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس على أن النظر إلى المستقبل أصبح عاملًا أساسيًا في الفعل الاستراتيجي وصنع السياسات خاصة في المجالات الاقتصادية والتكنولوجية، حيث زادت الحاجة إلى قرارات أساسية تقوم على معلومات تم جمعها بشكل منظم ومنتظم.
وأشار زاهر، إلى أن "توقعات مستقبل التكنولوجيا والعلوم" قد أثبتت هي الأخرى خلال العقود القليلة السابقة نفسها كوسيلة أساسية وكمصدر للذكاء الاستراتيجي.
وأضاف زاهر،أنه لابد على المنطقة العربية وهي تتوجه للاستعانة بالعلم والتكنولوجيا كسلاح فعال في المواجهة ألا تتوقف مسئولياتها عند تجهيز المجتمع العربي للتعامل بثقة مع مشكلات الحاضر العلمية والتكنولوجية، وإنما يتجاوز ذلك إلى إعداد الكوادر العلمية والبحثية المؤهلة والمبدعة القادرة على الاعتماد على قواعد المعرفة العلمية والتكنولوجيا المتقدمة، ونقلها وتطبيقها.
جاء ذلك خلال الجلسة الثانية من مؤتمر تحت عنوان "مستقبل المعرفة في العالم العربي" بمكتبة الاسكندرية، بحضور الدكتور ضياء الدين زاهر، أستاذ التخطيط التربوي والدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس، والدكتور محمد سيد بشير، الأستاذ بكلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة مولود معمري بالجزائر.
وأشار زاهر، إلى أن "توقعات مستقبل التكنولوجيا والعلوم" قد أثبتت هي الأخرى خلال العقود القليلة السابقة نفسها كوسيلة أساسية وكمصدر للذكاء الاستراتيجي.
وأضاف زاهر،أنه لابد على المنطقة العربية وهي تتوجه للاستعانة بالعلم والتكنولوجيا كسلاح فعال في المواجهة ألا تتوقف مسئولياتها عند تجهيز المجتمع العربي للتعامل بثقة مع مشكلات الحاضر العلمية والتكنولوجية، وإنما يتجاوز ذلك إلى إعداد الكوادر العلمية والبحثية المؤهلة والمبدعة القادرة على الاعتماد على قواعد المعرفة العلمية والتكنولوجيا المتقدمة، ونقلها وتطبيقها.
جاء ذلك خلال الجلسة الثانية من مؤتمر تحت عنوان "مستقبل المعرفة في العالم العربي" بمكتبة الاسكندرية، بحضور الدكتور ضياء الدين زاهر، أستاذ التخطيط التربوي والدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس، والدكتور محمد سيد بشير، الأستاذ بكلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة مولود معمري بالجزائر.