«الأمم المتحدة» : اللاجئون حول العالم في أزمة تعليمية
الخميس 15/سبتمبر/2016 - 06:04 م
قالت مفوضية الأمم المتحدة للاجئين، اليوم الخميس، إن أكثر من 3 ملايين طفل لاجئ في العالم محرومون من التعليم، من أصل 6 ملايين جميعهم في مرحلة الدراسة.
وصرح مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الإيطالي «فيليبو غراندي» في بيان له، أن هذه القضية تشكل أزمة بالنسبة إلى ملايين الأطفال اللاجئين، وتابع غراندي أن تعليم اللاجئين يتعرض لإهمال شديد، داعيًا قادة دول العالم المشاركين في قمة تستضيفها الأمم المتحدة الأسبوع المقبل حول أزمة الهجرة إلى تشجيع تعليم هؤلاء الأطفال.
ولفت غراندي إلى أنه وبينما يدرس العالم، السبل الأفضل لمواجهة أزمة اللاجئين، علينا التفكير أبعد من حاجات البقاء وأن التعليم يتيح للاجئين بناء مستقبل إيجابي في البلد الذي يستقبلهم وفي بلدهم الأصلي بعد عودتهم إليه.
وتقول المفوضية العليا لشؤون اللاجئين إن عدد الأطفال والمراهقين في سن الدراسة من اللاجئين والمهاجرين ظل مستقرا نسبيا خلال العقد الأول من القرن الحالي وقارب 3,5 ملايين نسمة، لكن منذ حلول العام 2011 وهذا العدد في تزايد مستمر يقدر بـ 600 ألف شخص سنويا.
ويقيم أكثر من نصف 3,7 ملايين طفل ومراهق لاجئ محرومين من التعليم في سبع دول هي لبنان وتركيا وباكستان وتشاد وجمهورية الكونغو الديمقراطية وأثيوبيا وكينيا.
وصرح مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الإيطالي «فيليبو غراندي» في بيان له، أن هذه القضية تشكل أزمة بالنسبة إلى ملايين الأطفال اللاجئين، وتابع غراندي أن تعليم اللاجئين يتعرض لإهمال شديد، داعيًا قادة دول العالم المشاركين في قمة تستضيفها الأمم المتحدة الأسبوع المقبل حول أزمة الهجرة إلى تشجيع تعليم هؤلاء الأطفال.
ولفت غراندي إلى أنه وبينما يدرس العالم، السبل الأفضل لمواجهة أزمة اللاجئين، علينا التفكير أبعد من حاجات البقاء وأن التعليم يتيح للاجئين بناء مستقبل إيجابي في البلد الذي يستقبلهم وفي بلدهم الأصلي بعد عودتهم إليه.
وتقول المفوضية العليا لشؤون اللاجئين إن عدد الأطفال والمراهقين في سن الدراسة من اللاجئين والمهاجرين ظل مستقرا نسبيا خلال العقد الأول من القرن الحالي وقارب 3,5 ملايين نسمة، لكن منذ حلول العام 2011 وهذا العدد في تزايد مستمر يقدر بـ 600 ألف شخص سنويا.
ويقيم أكثر من نصف 3,7 ملايين طفل ومراهق لاجئ محرومين من التعليم في سبع دول هي لبنان وتركيا وباكستان وتشاد وجمهورية الكونغو الديمقراطية وأثيوبيا وكينيا.