فى عادة سنوية تقوم بها كنيسة روما، يدخل البابا ثاؤفيلوس الثالث بطريرك الروم الأرثوذكس، للقبر المقدس بالقدس، حيث دفن فيه السيد المسيح، وتبدء صلوات عيد القيامة المجيد.
وفى خلال هذه المراسم يحمل كافة الحاضرين شموع منطفئة، حيث يخرج الضوء المقدس ليشعل شموع الحاضرين فى معجزة يراها العالم أجمع.