«برلماني» : مشاركة السيسي بـ«الأمم المتحدة» تختلف عن المرات السابقة
الأحد 18/سبتمبر/2016 - 05:21 م
عبدالمجيد المصري
طباعة
أكد النائب أحمد بدران البعلي، عضو مجلس النواب عن مستقبل وطن، بالإسماعيلية، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لأمريكا بهدف حضور الجمعية العمومية للأمم المتحدة، تأتي للمرة الثالثة على التوالي في اجتماعاتها وللتأكيد على الاستقرار السياسى داخل البلاد، ونقل الرؤية المصرية في القضايا المصيرية التي تشهدها المنطقة.
وأضاف البعلي، في تصريحات صحفية اليوم، أن وضع مصر الآن وسط الخريطة السياسية العالمية يختلف عن ذي قبل حيث استطاعت مصر في عهد السيسي العودة إلى دورها الريادي في منطقة الشرق الأوسط بجانب أن مشاركة مصر في أعمال الأمم المتحدة هذا العام، تعد مختلفة عن الثلاث اجتماعات السابقة، كونها عضوًا غير دائم في مجلس الأمن الدولي لمدة عامين، تنتهي هذه العضوية العام المقبل، كما تأتي بعد مشاركتها في قمة العشرين مؤخراً بالصين، وقبل استضافة مصر لجلسات البرلمان الإفريقي في شرم الشيخ الشهر المقبل، لتعود إلى مصر مكانتها الإقليمية والدولية.
وأشار نائب الاسماعيلية، إلى أن الرئيس السيسي حريص دائماً على حضور مثل هذه المحافل الدولية، بالتالى وجود الرئيس فرصة جيدة للقاء أكبر عدد ممكن من الرؤساء؛ وعقد اجتماعات ثنائية بين الرئيس ورؤساء الدول الصديقة على المستوى السياسي والاقتصادي، وإيجاد حلول مشتركة حول القضايا الإقليمية والسلام داخل منطقة الشرق الأوسط ، وبحث قضية الإرهاب ومحاولة التوصل إلى وجهات نظر متقاربة للمجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب، بالإضافة إلي عقد اتفاقيات اقتصادية وشراكات كبرى على الصعيد الاقتصادي .
وأضاف البعلي، في تصريحات صحفية اليوم، أن وضع مصر الآن وسط الخريطة السياسية العالمية يختلف عن ذي قبل حيث استطاعت مصر في عهد السيسي العودة إلى دورها الريادي في منطقة الشرق الأوسط بجانب أن مشاركة مصر في أعمال الأمم المتحدة هذا العام، تعد مختلفة عن الثلاث اجتماعات السابقة، كونها عضوًا غير دائم في مجلس الأمن الدولي لمدة عامين، تنتهي هذه العضوية العام المقبل، كما تأتي بعد مشاركتها في قمة العشرين مؤخراً بالصين، وقبل استضافة مصر لجلسات البرلمان الإفريقي في شرم الشيخ الشهر المقبل، لتعود إلى مصر مكانتها الإقليمية والدولية.
وأشار نائب الاسماعيلية، إلى أن الرئيس السيسي حريص دائماً على حضور مثل هذه المحافل الدولية، بالتالى وجود الرئيس فرصة جيدة للقاء أكبر عدد ممكن من الرؤساء؛ وعقد اجتماعات ثنائية بين الرئيس ورؤساء الدول الصديقة على المستوى السياسي والاقتصادي، وإيجاد حلول مشتركة حول القضايا الإقليمية والسلام داخل منطقة الشرق الأوسط ، وبحث قضية الإرهاب ومحاولة التوصل إلى وجهات نظر متقاربة للمجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب، بالإضافة إلي عقد اتفاقيات اقتصادية وشراكات كبرى على الصعيد الاقتصادي .