بالفيديو والصور.. «أنجلينا جولي» من الإغراء إلى الإنسانية والنوايا الحسنة
الثلاثاء 20/سبتمبر/2016 - 04:37 م
أشرقت ممدوح
طباعة
زادت شهرة الممثلة العالمية «أنجلينا جولي»، بين العرب والمسلمين بسبب مواقفها الإنسانية، والتي ظهرت في تعاملاتها مع اللاجئين والمشردين ومواطني الدول الأكثر فقرًا، وهو الأمر الذي ينفي الشائعات التي أثيرت مؤخرًا حولها بعدم إيمانها بوجود الله.
ويرصد «المواطن» في التقرير التالي أبرز المواقف الإنسانية لانجلينا:
بدأت نجمة هوليود اهتمامها بالعمل الإنساني، عام 2003 عندما كانت تصور فيلم "لارا كروفت"، في كمبوديا، وشاهدت الأطفال الفقراء، فقررت أن تخوض العمل الإنساني من حسابها الخاص، وقد تبرعت فيما بعد بخمسة ملايين دولار لحساب أطفال كمبوديا، وأصبحت فيما بعد سفيرة للنوايا الحسنة للمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة.
وفي عام 2015 زارت جولي، بورما، بصفتها مبعوثًا خاصًا للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين، التابعة للأمم المتحدة، لتفقد أحوال المسلمين الذين يعانون من الاضطهاد هناك، وذلك بدعوة من المعارضة اونج سان سو تشي.
وفاجئت "أنجلينا" اللاجئين السوريين بمنطقة جرداء على الحدود الأردنية بزيارة خاصة منذ عدة أسابيع للاطمئنان عليهم.
كما وجهت رسالة إلى قادة العالم، قائلة "رسالتي إلى قادة العالم فيما يستعدون لاجتماع في الجمعية العامة للأمم المتحدة خلال عشرة أيام أن يسألوا أنفسهم سؤالا جوهريًا: "ما هي الأسباب الجذرية للصراع في سوريا وماذا يلزم لإنهائه، رجاءً ضعوا ذلك في صلب مباحثاتكم".
وقد قامت أنجلينا جولي بالعديد من الزيارات لمخيمات اللاجئين في لبنان، واللاجئين الصوماليين في كينيا، وزارت أفغانستان، والصومال، وباكستان، ودارفور، وسلفادور، وتنزانيا، وسيراليون وغيرها وكانت زياراتها محملة بشاحنات بملايين الدولارات وبمختلف أنواع الأغذية والأدوية والأطعمة.
وكان من آخر مواقفها الإنسانية أنها رأت طفلين في إحدى شوارع كاليفورنيا يقومان ببيع دبدوب بسعر 50 دولار، فتوقفت واشترته بسعر مضاعف، والتقطت معهم صور تذكارية.
ويرصد «المواطن» في التقرير التالي أبرز المواقف الإنسانية لانجلينا:
بدأت نجمة هوليود اهتمامها بالعمل الإنساني، عام 2003 عندما كانت تصور فيلم "لارا كروفت"، في كمبوديا، وشاهدت الأطفال الفقراء، فقررت أن تخوض العمل الإنساني من حسابها الخاص، وقد تبرعت فيما بعد بخمسة ملايين دولار لحساب أطفال كمبوديا، وأصبحت فيما بعد سفيرة للنوايا الحسنة للمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة.
وفي عام 2015 زارت جولي، بورما، بصفتها مبعوثًا خاصًا للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين، التابعة للأمم المتحدة، لتفقد أحوال المسلمين الذين يعانون من الاضطهاد هناك، وذلك بدعوة من المعارضة اونج سان سو تشي.
وفاجئت "أنجلينا" اللاجئين السوريين بمنطقة جرداء على الحدود الأردنية بزيارة خاصة منذ عدة أسابيع للاطمئنان عليهم.
كما وجهت رسالة إلى قادة العالم، قائلة "رسالتي إلى قادة العالم فيما يستعدون لاجتماع في الجمعية العامة للأمم المتحدة خلال عشرة أيام أن يسألوا أنفسهم سؤالا جوهريًا: "ما هي الأسباب الجذرية للصراع في سوريا وماذا يلزم لإنهائه، رجاءً ضعوا ذلك في صلب مباحثاتكم".
وقد قامت أنجلينا جولي بالعديد من الزيارات لمخيمات اللاجئين في لبنان، واللاجئين الصوماليين في كينيا، وزارت أفغانستان، والصومال، وباكستان، ودارفور، وسلفادور، وتنزانيا، وسيراليون وغيرها وكانت زياراتها محملة بشاحنات بملايين الدولارات وبمختلف أنواع الأغذية والأدوية والأطعمة.
وكان من آخر مواقفها الإنسانية أنها رأت طفلين في إحدى شوارع كاليفورنيا يقومان ببيع دبدوب بسعر 50 دولار، فتوقفت واشترته بسعر مضاعف، والتقطت معهم صور تذكارية.