تركت شقيقها المقعد 7 سنوات في «غرفة الصراصير»
الثلاثاء 20/سبتمبر/2016 - 05:04 م
هاجر ناصر
طباعة
تجردت إمرأة من المشاعر والإنسانية لأنها قامت بترك شقيقها المقعد مسجونًا في غرفة مليئة بالصراصير، كما أنها لم تهتم بصحته ولا نظافته مدة تزيد عن 7 سنوات.
ونشرت «سي إن إن» العربية، أن رجال الشرطة ذهبوا إلى منزل في ماونت موريس تاونشيب، قرب واشنطن، للتحقيق مع رجل غاب عن الأنظار ولم يره الناس منذ سنوات، لكنهم تفاجئوا أن الرجل بلغ 62 من عمره فيما قضى سنواته الأخيرة في السجن وحيدًا برفقة الصراصير وإنه عاجز لا يستطيع المشي.
وأكدت التحقيقات التي أجرتها الشرطة، أنه كان يتم إطعامه مرة في اليوم فقط، ولم يكن بمقدوره الذهاب إلى الحمام، كما لم يتواصل مع أي حد في المنزل بما في ذلك طفلان كانا يعيشان بالمنزل.
ونشرت «سي إن إن» العربية، أن رجال الشرطة ذهبوا إلى منزل في ماونت موريس تاونشيب، قرب واشنطن، للتحقيق مع رجل غاب عن الأنظار ولم يره الناس منذ سنوات، لكنهم تفاجئوا أن الرجل بلغ 62 من عمره فيما قضى سنواته الأخيرة في السجن وحيدًا برفقة الصراصير وإنه عاجز لا يستطيع المشي.
وأكدت التحقيقات التي أجرتها الشرطة، أنه كان يتم إطعامه مرة في اليوم فقط، ولم يكن بمقدوره الذهاب إلى الحمام، كما لم يتواصل مع أي حد في المنزل بما في ذلك طفلان كانا يعيشان بالمنزل.