دراسة: الشرطة أشد خطرا على الأمريكيين من الإرهاب
الخميس 22/سبتمبر/2016 - 10:12 ص
تشير دراسات أمريكية متخصصة إلى أن احتمال مقتل المواطن الأمريكي برصاص رجل أمن، يفوق احتمال مقتله في عمل إرهابي، بثمانية أضعاف على الأقل.
وبحسب الدراسة استناداً إلى هذه الدراسات ومن بينها معلومات نشرتها صحيفة "مينت بريس" الأمريكية أواخر شهر يوليو الماضي، فإن عدد ضحايا عنف الشرطة الأمريكية وصل أمس الأول، 20 سبتمبر، إلى 8900 قتيل، منذ هجوم 11 سبتمبر 2001، وهو رقم يفوق بثلاث مرات تقريباً عدد ضحايا الهجوم الإرهابي الذي بلغ 2996 قتيلاً.
وقد سجلت "مينت بريس" مقتل 8882 حتى 14 يوليو الماضي، وسقط منذ ذلك الحين 18 قتيلاً في حين أن صحيفة "واشنطن بوست"، سجلت مقتل قرابة 1000 أمريكي في عام 2015 وحده.
وكانت الشرطة، الثلاثاء، قد أطلقت الرصاص "عن طريق الخطأ" على المواطن الأسود "كيث لامونت سكوت"، الذي كان يعاني من إعاقة جسدية، متسببة بمقتله، الأمر الذي أثار غضباً لدى سكان الحي والأحياء المجاورة في ولاية نورث كارولينا، أشعل مظاهرات وأعمال عنف، أدت إلى جرح 12 من رجال الشرطة، بحسب وسائل إعلام أمريكية.
وبحسب الدراسة استناداً إلى هذه الدراسات ومن بينها معلومات نشرتها صحيفة "مينت بريس" الأمريكية أواخر شهر يوليو الماضي، فإن عدد ضحايا عنف الشرطة الأمريكية وصل أمس الأول، 20 سبتمبر، إلى 8900 قتيل، منذ هجوم 11 سبتمبر 2001، وهو رقم يفوق بثلاث مرات تقريباً عدد ضحايا الهجوم الإرهابي الذي بلغ 2996 قتيلاً.
وقد سجلت "مينت بريس" مقتل 8882 حتى 14 يوليو الماضي، وسقط منذ ذلك الحين 18 قتيلاً في حين أن صحيفة "واشنطن بوست"، سجلت مقتل قرابة 1000 أمريكي في عام 2015 وحده.
وكانت الشرطة، الثلاثاء، قد أطلقت الرصاص "عن طريق الخطأ" على المواطن الأسود "كيث لامونت سكوت"، الذي كان يعاني من إعاقة جسدية، متسببة بمقتله، الأمر الذي أثار غضباً لدى سكان الحي والأحياء المجاورة في ولاية نورث كارولينا، أشعل مظاهرات وأعمال عنف، أدت إلى جرح 12 من رجال الشرطة، بحسب وسائل إعلام أمريكية.