بالفيديو.. استيقظت من القيلولة لتجد نفسها غير قادرة على المشي
الجمعة 23/سبتمبر/2016 - 02:05 م
أثارت معلمة أسترالية حيرة الأطباء بسبب حالتها النادرة، حيث استيقظت من قيلولة ما بعد الظهر في أحد الأيام، لتجد نفسها غير قادرة على المشي.
وكانت ميراندا ليسنس (24 عامًا) عادت متعبة بعد ممارسة رياضة الجري، ونامت لبعض الوقت بعد الظهر، وعندما استيقظت اكتسفت أنها لم تعد قادرة على تحريك يديها وساقيها، ونقلت على الفور إلى المستشفى، لكن الأطباء لم يتمكنوا من تحديد السبب وراء الشلل المفاجىء الذي أصابها.
واستعادت ميراندا القدرة على تحريك ذراعيها بعد وقت قصير، واكتشفت أنها لا تزال قادرة على الجري، لكنها بعد 4 أسابيع من العلاج في المستشفى، لا تزال غير قادرة على السير بالشكل السليم بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وأرسلت ميراندا إلى مستشفى رويال بريسبان لتبدأ جلسات العلاج الطبيعي لتتعلم المشي من جديد، وعلى الرغم من الفحوصات الدقيقة للدماغ والأعصاب، إلا أن الأطباء لم يتمكنوا بعد من تحديد السبب الذي أدى إلى هذه الحالة الفريدة من نوعها.
وتقول ميراندا: "أعرف أنه لا زال بإمكاني من الناحية الفيزيولوجية أن أمشي، ولا يوجد أي خلل في دماغي يمنعني من المشي، لكنني لم أتمكن حتى الآن من فعل ذلك".
وبعد العديد من الدراسات، شخص أحد الأطباء إصابة ميراندا باضطرابات في وظائف الأعصاب، وهي حالة ناتجة عن خلل في الجهاز العصبي المركزي، وتتجلي بتحويل الإجهاد النفسي إلى أعراض مادية.
وجاءت الانفراجة في علاج حالة ميراندا على يدي الطبيب راجيش سينغ، الذي قرر وضعها في اختبار صعب، وإجبارها على الجري بدلًا من المشي. وباستخدام تقنيات التشتت، بدأت بالانتقال من الجري إلى الهرولة، لكنها لا تزال تعاني بعض الصعوبات في المشي.
وكانت ميراندا ليسنس (24 عامًا) عادت متعبة بعد ممارسة رياضة الجري، ونامت لبعض الوقت بعد الظهر، وعندما استيقظت اكتسفت أنها لم تعد قادرة على تحريك يديها وساقيها، ونقلت على الفور إلى المستشفى، لكن الأطباء لم يتمكنوا من تحديد السبب وراء الشلل المفاجىء الذي أصابها.
واستعادت ميراندا القدرة على تحريك ذراعيها بعد وقت قصير، واكتشفت أنها لا تزال قادرة على الجري، لكنها بعد 4 أسابيع من العلاج في المستشفى، لا تزال غير قادرة على السير بالشكل السليم بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وأرسلت ميراندا إلى مستشفى رويال بريسبان لتبدأ جلسات العلاج الطبيعي لتتعلم المشي من جديد، وعلى الرغم من الفحوصات الدقيقة للدماغ والأعصاب، إلا أن الأطباء لم يتمكنوا بعد من تحديد السبب الذي أدى إلى هذه الحالة الفريدة من نوعها.
وتقول ميراندا: "أعرف أنه لا زال بإمكاني من الناحية الفيزيولوجية أن أمشي، ولا يوجد أي خلل في دماغي يمنعني من المشي، لكنني لم أتمكن حتى الآن من فعل ذلك".
وبعد العديد من الدراسات، شخص أحد الأطباء إصابة ميراندا باضطرابات في وظائف الأعصاب، وهي حالة ناتجة عن خلل في الجهاز العصبي المركزي، وتتجلي بتحويل الإجهاد النفسي إلى أعراض مادية.
وجاءت الانفراجة في علاج حالة ميراندا على يدي الطبيب راجيش سينغ، الذي قرر وضعها في اختبار صعب، وإجبارها على الجري بدلًا من المشي. وباستخدام تقنيات التشتت، بدأت بالانتقال من الجري إلى الهرولة، لكنها لا تزال تعاني بعض الصعوبات في المشي.