موبايلي: حذرنا "تسلا" من رفع الأيدي عن عجلة القيادة
الجمعة 23/سبتمبر/2016 - 02:59 م
قالت شركة موبايلي في ملف رفعته إلى هيئة الأوراق المالية الأمريكية، إن كبار مسؤوليها التنفيذيين تلقوا تطمينات من الرئيس التنفيذي لشركة تسلا موتورز، ايلون موسك، بأن سائقي السيارات الكهربائية التي تنتجها الشركة لن يسمح لهم برفع الأيدي عن عجلة القيادة أثناء استخدام نظام المساعدة على القيادة "الطيار الآلي" لكن تسلا سمحت في وقت لاحق بالقيادة بدون وضع الأيدي على عجلة القيادة على الرغم من اعتراضات موبايلي.
وقالت موبايلي إنه في أثناء الاتصالات المعنية بالتخطيط للمنتجات والتي كانت تجري بين كبار المسؤولين التنفيذيين لشركتي موبايلي وتسلا وتعود إلى مايو (أيار) 2015، عبّرت الشركة الموردة عن مخاوف بشأن السلامة فيما يتعلق بخطط تسلا للسماح للسائقين برفع أياديهم عن عجلة القيادة أثناء القيادة.
وقالت موبايلي في ملفها التي قالت إنه أعد ردًا على استفسارات "لقد كان هذا موقف موبايلي منذ فترة طويلة بأن لا يتعين السماح بعمل الطيار الآلي لتسلا وأيدي السائقين مرفعوعة عن عجلة القيادة بدون قيود وحدود تكنولوجية مناسبة وجوهرية".
كما قالت موبايلي وهي شركة إسرائيلية تعد رائدة في نظم الرؤية للمركبات في ملفها إن موسك وعد في اجتماع لاحق وجهًا لوجه مع رئيس موبايلي والمسؤول التكنولوجي امنون شاشوا بأن يتطلب نظم الطيار الآلي ابقاء السائقين لآياديهم على عجلة القيادة.
لكن تسلا تراجعت عن تعهدها كما قالت موبايلي في ملفها إلى هيئة الأوراق المالية الأمريكية ودشنت مزايا للقيادة مع رفع الأيدي عن عجلة القيادة وذلك في وقت لاحق من العام الماضي.
وامتنعت موبايلي عن تقديم دليل تفصيلي أكثر مما كشفت عنه في ملفها التنظيمي.
وقالت تسلا في بيان يوم الخميس إن العلاقات انقطعت مع موبايلي بشأن خطط تسلا لتطوير نظامها الخاص للرؤية لمساعدة السائقين على تجنب التصادمات.
وقالت تسلا إن السائقين كانوا يتلقون تحذيرات من سياراتهم لإبقاء اياديهم على عجلات القيادة خلال تشغيل نظام الطيار الآلي.
وقالت تسلا يوم الأحد إنها سوف تحدث نظام الطيار الآلي بحيث يكون من الأكثر صعوبة على السائقين تجاهل التحذيرات الخاصة بشأن إبقاء دياديهم على عجلة القيادة.
وقال موسك إن هذه التغييرات وغيرها كان من الممكن أن تمنع في مايو (أيار) وفاة سائق السيارة "موديل اس" والذي كان يستخدم الطيار الآلي وهو الحادث الذي سلط الضوء على هذه التكنولوجيا.
وقالت تسلا إن النظام الذي تمت مراجعته سوف يسمح برفع أيدي السائق عن عجلة القيادة حتى 3 دقائق خلال متابعة سيارة على السرعات العالية.
وأججت هذه البيانات الواردة في هذا الملف الذي قدمته موبايلي من الجدال مع تسلا بشأن هذه المسألة التي أدت إلى قطيعة حادة وعلنية غير معتادة بين موبايلي وتسلا.
وقالت موبايلي إنه في أثناء الاتصالات المعنية بالتخطيط للمنتجات والتي كانت تجري بين كبار المسؤولين التنفيذيين لشركتي موبايلي وتسلا وتعود إلى مايو (أيار) 2015، عبّرت الشركة الموردة عن مخاوف بشأن السلامة فيما يتعلق بخطط تسلا للسماح للسائقين برفع أياديهم عن عجلة القيادة أثناء القيادة.
وقالت موبايلي في ملفها التي قالت إنه أعد ردًا على استفسارات "لقد كان هذا موقف موبايلي منذ فترة طويلة بأن لا يتعين السماح بعمل الطيار الآلي لتسلا وأيدي السائقين مرفعوعة عن عجلة القيادة بدون قيود وحدود تكنولوجية مناسبة وجوهرية".
كما قالت موبايلي وهي شركة إسرائيلية تعد رائدة في نظم الرؤية للمركبات في ملفها إن موسك وعد في اجتماع لاحق وجهًا لوجه مع رئيس موبايلي والمسؤول التكنولوجي امنون شاشوا بأن يتطلب نظم الطيار الآلي ابقاء السائقين لآياديهم على عجلة القيادة.
لكن تسلا تراجعت عن تعهدها كما قالت موبايلي في ملفها إلى هيئة الأوراق المالية الأمريكية ودشنت مزايا للقيادة مع رفع الأيدي عن عجلة القيادة وذلك في وقت لاحق من العام الماضي.
وامتنعت موبايلي عن تقديم دليل تفصيلي أكثر مما كشفت عنه في ملفها التنظيمي.
وقالت تسلا في بيان يوم الخميس إن العلاقات انقطعت مع موبايلي بشأن خطط تسلا لتطوير نظامها الخاص للرؤية لمساعدة السائقين على تجنب التصادمات.
وقالت تسلا إن السائقين كانوا يتلقون تحذيرات من سياراتهم لإبقاء اياديهم على عجلات القيادة خلال تشغيل نظام الطيار الآلي.
وقالت تسلا يوم الأحد إنها سوف تحدث نظام الطيار الآلي بحيث يكون من الأكثر صعوبة على السائقين تجاهل التحذيرات الخاصة بشأن إبقاء دياديهم على عجلة القيادة.
وقال موسك إن هذه التغييرات وغيرها كان من الممكن أن تمنع في مايو (أيار) وفاة سائق السيارة "موديل اس" والذي كان يستخدم الطيار الآلي وهو الحادث الذي سلط الضوء على هذه التكنولوجيا.
وقالت تسلا إن النظام الذي تمت مراجعته سوف يسمح برفع أيدي السائق عن عجلة القيادة حتى 3 دقائق خلال متابعة سيارة على السرعات العالية.
وأججت هذه البيانات الواردة في هذا الملف الذي قدمته موبايلي من الجدال مع تسلا بشأن هذه المسألة التي أدت إلى قطيعة حادة وعلنية غير معتادة بين موبايلي وتسلا.