أبرز 27 سفينة غارقة ترقد في قاع مضيق «البوسفور»
السبت 24/سبتمبر/2016 - 01:47 م
وكالات
طباعة
يحتضن قاع مضيق "البوسفور" بإسطنبول، والذي يعد من أخطر وأضيق الممرات المائية في العالم، 27 سفينة لنقل البضائع، 11 منها تحمل أعلاما أجنبية.
المضيق يتميز بانحدارات قاسية وحواف تصعّب رؤية المسافات البعيدة، إضافة إلى مواجهته لتيارات مائية قوية، تشكل في كثير من الأحيان، عقبات أمام قباطنة السفن.
عملية إزالة السفن الغارقة تسير بشكل بطيء نظرًا لتكلفتها الباهظة، فيما يستمر الخبراء في دراسة مدى تأثيرها على الحياة الطبيعية تحت الماء.
ومن أبرز السفن الغارقة سفينة لبنانية تحمل اسم "Rebunion 18" كان على متنها 20 ألف رأس من الأغنام، وسفينة كمبودية باسم "Ashrf-R" كانت تنقل الخشب، أما سفينة "Nüvo " التركية فكانت تنقل الإسمنت، وسفن أخرى كانت تحمل على متنها بضائع مختلفة منها الحديد، والقمح والشعير والرمل.
ويصل مضيق البوسفور، بين البحرين "الأسود"، و"مرمرة"، كما يفصل بين قارتي آسيا وأوروبا، ويعتبر ممرًا بحريًا مهما، لعبور السفن.
المضيق يتميز بانحدارات قاسية وحواف تصعّب رؤية المسافات البعيدة، إضافة إلى مواجهته لتيارات مائية قوية، تشكل في كثير من الأحيان، عقبات أمام قباطنة السفن.
عملية إزالة السفن الغارقة تسير بشكل بطيء نظرًا لتكلفتها الباهظة، فيما يستمر الخبراء في دراسة مدى تأثيرها على الحياة الطبيعية تحت الماء.
ومن أبرز السفن الغارقة سفينة لبنانية تحمل اسم "Rebunion 18" كان على متنها 20 ألف رأس من الأغنام، وسفينة كمبودية باسم "Ashrf-R" كانت تنقل الخشب، أما سفينة "Nüvo " التركية فكانت تنقل الإسمنت، وسفن أخرى كانت تحمل على متنها بضائع مختلفة منها الحديد، والقمح والشعير والرمل.
ويصل مضيق البوسفور، بين البحرين "الأسود"، و"مرمرة"، كما يفصل بين قارتي آسيا وأوروبا، ويعتبر ممرًا بحريًا مهما، لعبور السفن.