بالفيديو.. 4 حلول لأزمة المرور في مصر
الأحد 25/سبتمبر/2016 - 12:59 م
مني عزازي
طباعة
مع بداية العام الدراسي جديد، يخشى أولياء الأمور على أبنائهم من تزايد معدل حوادث الطرق، وبات الهاجس الذى اقض مضاجعهم طويلا.
ورغم الجهود المضنية التي تقوم بها إدارة المرور للحد من الحوادث، إلا أن التوفيق لم يحالفها نظرا لحصول مصر على المركز الأول في ارتفاع ضحايا حوادث الطرق.
ورغم الجهود المضنية التي تقوم بها إدارة المرور للحد من الحوادث، إلا أن التوفيق لم يحالفها نظرا لحصول مصر على المركز الأول في ارتفاع ضحايا حوادث الطرق.
ويستعرض التقرير التالي 4 حلول لأزمة المرور في مصر.
يقول اللواء يسري الروبي، الخبير الدولي للمرور والإنقاذ والتدخل السريع بالشرق الأوسط، لابد أن نتعامل مع مشكلة المرور بالأسلوب الياباني، أي التعامل مع المشكلة من جذورها، ناصحًا المعنيين بالاستماع لما يُقال وتطبيقه.
ويضيف الروبي، أن «هناك أربعة أمور تساهم في حل أزمة المرور في مصر، وهم «توافر الإرادة السياسية في مصر للحل، استشارة أهل الذكر أو الخبرة عن المشكلة، وتشريع أراء ذوي الخبرة وصياغتها في صورة قانون، بالإضافة إلى استمرارية الإرادة التنفيذية في الدولة».
وأشار الخبير الدولي، إلى أن مصر هي الدولة الوحيدة التي تمنح رخصة القيادة لغير المتعلمين مروريًا ومن مدارسها الغير متخصصة، مما تسبب كارثة وتزيد من الأخطار، مشيرًا إلى أن إلغاء قاطرات النقل قرار كإرثي، ولم يكن في صالح النقل اللوجستي، ناصحًا السائقين بضبط نقطة التوازن خلال الدوران للحد من حوادث الطرق.
وتابع الروبى:«معظم السائقين في مصر لم يمتلكوا خبرة كافية في القيادة ولكنهم ينعمون بالجهل»، مطالبًا بإعطاء رخصة القيادة للمتعلمين مروريًا من المدارس المرورية المعتمدة عالميًا وحاصلين على شهادات تؤهلهم للقيادة.
يقول اللواء يسري الروبي، الخبير الدولي للمرور والإنقاذ والتدخل السريع بالشرق الأوسط، لابد أن نتعامل مع مشكلة المرور بالأسلوب الياباني، أي التعامل مع المشكلة من جذورها، ناصحًا المعنيين بالاستماع لما يُقال وتطبيقه.
ويضيف الروبي، أن «هناك أربعة أمور تساهم في حل أزمة المرور في مصر، وهم «توافر الإرادة السياسية في مصر للحل، استشارة أهل الذكر أو الخبرة عن المشكلة، وتشريع أراء ذوي الخبرة وصياغتها في صورة قانون، بالإضافة إلى استمرارية الإرادة التنفيذية في الدولة».
وأشار الخبير الدولي، إلى أن مصر هي الدولة الوحيدة التي تمنح رخصة القيادة لغير المتعلمين مروريًا ومن مدارسها الغير متخصصة، مما تسبب كارثة وتزيد من الأخطار، مشيرًا إلى أن إلغاء قاطرات النقل قرار كإرثي، ولم يكن في صالح النقل اللوجستي، ناصحًا السائقين بضبط نقطة التوازن خلال الدوران للحد من حوادث الطرق.
وتابع الروبى:«معظم السائقين في مصر لم يمتلكوا خبرة كافية في القيادة ولكنهم ينعمون بالجهل»، مطالبًا بإعطاء رخصة القيادة للمتعلمين مروريًا من المدارس المرورية المعتمدة عالميًا وحاصلين على شهادات تؤهلهم للقيادة.