الكرملين ينفي أية صلة لـ«دونيتسك» بتحطم الطائرة الماليزية
الأربعاء 28/سبتمبر/2016 - 03:07 م
وكالات
طباعة
أكدت الرئاسة الروسية عدم تورط جمهورية دونيتسك الشعبية في حادث تحطم طائرة بوينج الماليزية.
وعبر الناطق باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف - في تصريح نقلته وكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية - عن تأييده لتفسير وزارة الدفاع الروسية لحادث طائرة "بوينج 777" التابعة لشركة الخطوط الجوية الماليزية، والتي تحطمت في 17 يوليو 2014، في مقاطعة دونيتسك بأوكرانيا أثناء قيامها برحلة من هولندا إلى ماليزيا في وقت كانت قوات تابعة لنظام الحكم الأوكراني تشن عملية حربية في هذه المنطقة ضد رافضي الانقلاب الذي وقع في العاصمة الأوكرانية كييف.
وقال الناطق الرئاسي الروسي إن ما كشفته أجهزة الرادار يؤكد عدم إمكانية إطلاق أي صاروخ من جمهورية دونيتسك الشعبية.. مشددا على ضرورة الأخذ في الاعتبار بيانات أجهزة الرادار التي رصدت جميع الأجرام الطائرة التي يمكن أن تنطلق أو تتواجد في أجواء المنطقة التي سيطرت عليها وحدات الحماية الشعبية.
وفي 13 أكتوبر 2015، أعلن مجلس الأمن الهولندي أن التحقيق أظهر أن الطائرة أسقطها صاروخ أطلقته منظومة "بوك".
ومن جانبها، قالت شركة "ألماز أنتي" الروسية المصنعة لمنظومات الدفاع الجوي، إن التحقيق الذي أجراه خبراؤها بيَّن أن الطائرة الماليزية أسقطها صاروخ من طراز "9إم38" أطلِق من منطقة سيطرت عليها قوات تابعة لنظام الحكم في أوكرانيا.
فيما أعلن النائب العام الهولندي، فريد فستربيكي، أن مجموعة التحقيق الدولية ستواصل عملها حتى بداية عام 2018.
وعبر الناطق باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف - في تصريح نقلته وكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية - عن تأييده لتفسير وزارة الدفاع الروسية لحادث طائرة "بوينج 777" التابعة لشركة الخطوط الجوية الماليزية، والتي تحطمت في 17 يوليو 2014، في مقاطعة دونيتسك بأوكرانيا أثناء قيامها برحلة من هولندا إلى ماليزيا في وقت كانت قوات تابعة لنظام الحكم الأوكراني تشن عملية حربية في هذه المنطقة ضد رافضي الانقلاب الذي وقع في العاصمة الأوكرانية كييف.
وقال الناطق الرئاسي الروسي إن ما كشفته أجهزة الرادار يؤكد عدم إمكانية إطلاق أي صاروخ من جمهورية دونيتسك الشعبية.. مشددا على ضرورة الأخذ في الاعتبار بيانات أجهزة الرادار التي رصدت جميع الأجرام الطائرة التي يمكن أن تنطلق أو تتواجد في أجواء المنطقة التي سيطرت عليها وحدات الحماية الشعبية.
وفي 13 أكتوبر 2015، أعلن مجلس الأمن الهولندي أن التحقيق أظهر أن الطائرة أسقطها صاروخ أطلقته منظومة "بوك".
ومن جانبها، قالت شركة "ألماز أنتي" الروسية المصنعة لمنظومات الدفاع الجوي، إن التحقيق الذي أجراه خبراؤها بيَّن أن الطائرة الماليزية أسقطها صاروخ من طراز "9إم38" أطلِق من منطقة سيطرت عليها قوات تابعة لنظام الحكم في أوكرانيا.
فيما أعلن النائب العام الهولندي، فريد فستربيكي، أن مجموعة التحقيق الدولية ستواصل عملها حتى بداية عام 2018.