«التعاون» تناقش تمويل مشروعات بقطاع الإسكان مع البنك الدولي
السبت 01/أكتوبر/2016 - 12:08 م
استقبلت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون، بعثة البنك الدولي التي تزور مصر لمتابعة التقدم في تنفيذ البرنامج الشامل لتمويل الإسكان الاجتماعي الممول من البنك الدولي بتمويل بقيمة 500 مليون دولار.
ورحبت، بالبعثة فى زيارتها إلى مصر، مشيرة إلى أن البرنامج الممول من البنك يدعم برنامج الإسكان الاجتماعي الذي أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسى، ويأتي على قائمة أولويات الحكومة المصرية، في إطار الحرص على تحسين معيشة المواطنين وبصفة خاصة الفئات الأكثر احتياجا.
وأوضحت الوزيرة، أن برنامج الإسكان الاجتماعي يساهم بشكل غير مباشر في خلق المزيد من فرص العمل، حيث أنه من المتوقع أن يوفر حوالي 1.5 مليون فرصة عمل خلال 6 سنوات.
ولفت مسؤولي البنك الدولي إلى أن عدد المستفيدين من البرنامج حتى اليوم بلغ 53 ألف أسرة، حيث يهدف البرنامج إلى وصول عدد المستفيدين لأكثر من 820 ألف أسرة محدودة الدخل بحلول عام 2020 وبالتالي فإنه من المتوقع أن يصل إجمالي عدد المستفيدين من البرنامج إلى 3.6 مليون مواطن.
وناقشت الوزيرة، مع مسؤولى البنك، دعم تطوير العشوائيات، مشددة على أهمية معالجة قضية العشوائيات، مع الأخذ في الاعتبار عدد من القضايا المرتبطة بإعادة التوطين والتأهيل مثل ربط الوحدات السكنية الجديدة بمراكز العمل لضمان توفير سبل معيشة كريمة للمواطنين الأكثر احتياجًا.
ورحبت، بالبعثة فى زيارتها إلى مصر، مشيرة إلى أن البرنامج الممول من البنك يدعم برنامج الإسكان الاجتماعي الذي أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسى، ويأتي على قائمة أولويات الحكومة المصرية، في إطار الحرص على تحسين معيشة المواطنين وبصفة خاصة الفئات الأكثر احتياجا.
وأوضحت الوزيرة، أن برنامج الإسكان الاجتماعي يساهم بشكل غير مباشر في خلق المزيد من فرص العمل، حيث أنه من المتوقع أن يوفر حوالي 1.5 مليون فرصة عمل خلال 6 سنوات.
ولفت مسؤولي البنك الدولي إلى أن عدد المستفيدين من البرنامج حتى اليوم بلغ 53 ألف أسرة، حيث يهدف البرنامج إلى وصول عدد المستفيدين لأكثر من 820 ألف أسرة محدودة الدخل بحلول عام 2020 وبالتالي فإنه من المتوقع أن يصل إجمالي عدد المستفيدين من البرنامج إلى 3.6 مليون مواطن.
وناقشت الوزيرة، مع مسؤولى البنك، دعم تطوير العشوائيات، مشددة على أهمية معالجة قضية العشوائيات، مع الأخذ في الاعتبار عدد من القضايا المرتبطة بإعادة التوطين والتأهيل مثل ربط الوحدات السكنية الجديدة بمراكز العمل لضمان توفير سبل معيشة كريمة للمواطنين الأكثر احتياجًا.