تعرف على سبب خجل بعض الرجال من الظهور مع شريكة حياتهم
الأحد 02/أكتوبر/2016 - 03:46 م
يخجل عدد كبير من الأشخاص الاعتراف بأنهم يعيشون قصّة حبّ، أو أنهم دخلوا في علاقة عاطفيّة، ويعمدون إلى إخفاء هوية الشريك أو يحبّذون عدم تخالطه مع محيطهم المجتمعي، وإليكم أبرز الأسباب والحلول التي تفسّر هذه الظاهرة.
-مشكلات الثقة في النفس: يتجنّب الأشخاص الذين يعانون مشكلات في الثقة من الإفصاح عن مضامين علاقاتهم العاطفية، ويحاولون التكتم عن خياراتهم، مهما اقتنعوا بصحتها، ذلك يشبه مسألة الخوف من أن يضيع غرض ثمين من اليد فيعمد الشخص تلقائيًا إلى إخفائه عن متناول وأعين الآخرين.
-خجل من الوقوع في الحب: قد يكون السبب خارج عن إرادة الشريك، الخجل من الظهور في صورة الرجل العاشق أو المعبّر عن مشاعره العاطفية، مشكلة موجودة، خصوصًا في المجتمعات التي لا تزال تتمسّك بالتقاليد والعادات القديمةن ولتخطي هذه العقبة لا بد من التعايش مع فكرة أن الإحساس بمشاعر الحب والتعبير عنه ببساطة ودون خجل هو مسألة إيجابية، بدل أن تكون سلبية.
-تأثير غير مباشر للأهل: يفتقر الرجل الذي يخاف من الحب الى روح المبادرة الفردية. هذا ما لا يكتسبه من تنشئته، حيث يكون لتأثير أهله في حياته حيّز كبير خصوصًا في قراراته الشخصية. هذا ما يؤدي الى هوّة بين ما يطمح اليه، وما قد يتعارض مع قرار أهله.
-مشكلات الثقة في النفس: يتجنّب الأشخاص الذين يعانون مشكلات في الثقة من الإفصاح عن مضامين علاقاتهم العاطفية، ويحاولون التكتم عن خياراتهم، مهما اقتنعوا بصحتها، ذلك يشبه مسألة الخوف من أن يضيع غرض ثمين من اليد فيعمد الشخص تلقائيًا إلى إخفائه عن متناول وأعين الآخرين.
-خجل من الوقوع في الحب: قد يكون السبب خارج عن إرادة الشريك، الخجل من الظهور في صورة الرجل العاشق أو المعبّر عن مشاعره العاطفية، مشكلة موجودة، خصوصًا في المجتمعات التي لا تزال تتمسّك بالتقاليد والعادات القديمةن ولتخطي هذه العقبة لا بد من التعايش مع فكرة أن الإحساس بمشاعر الحب والتعبير عنه ببساطة ودون خجل هو مسألة إيجابية، بدل أن تكون سلبية.
-تأثير غير مباشر للأهل: يفتقر الرجل الذي يخاف من الحب الى روح المبادرة الفردية. هذا ما لا يكتسبه من تنشئته، حيث يكون لتأثير أهله في حياته حيّز كبير خصوصًا في قراراته الشخصية. هذا ما يؤدي الى هوّة بين ما يطمح اليه، وما قد يتعارض مع قرار أهله.