فرنسا ترحب بتصديق الهند على اتفاق باريس حول المناخ
الأحد 02/أكتوبر/2016 - 08:11 م
رحبت فرنسا اليوم الأحد بتصديق الهند على اتفاق باريس لمكافحة الاختلال المناخي، حيث أنها تعد ثالث أكبر دولة في العالم مسببة لإنبعاثات الكربون.
وقالت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه) - في بيان اليوم - إن الرئيس فرانسوا أولاند رحب بتصديق الهند اليوم الأحد على اتفاق باريس في يوم يحمل رمزية لتزامنه مع ذكرى ميلاد الزعيم الهندي الراحل المهاتما غاندي.
وأوضح البيان أن توقيع الهند على هذا الإنفاق يأتي في أعقاب موافقة وزراء البيئة الأوروبيين عليه، ويقرب من هدف دخوله حيز التنفيذ بحلول نهاية العام الجاري.
وأشار الى أن فرانسوا أولاند نوه بأن الهند لعبت دورا أساسيا في تبني هذا الاتفاق في ديسمبر 2015، كما أطلقت مع فرنسا التحالف الدولي الشمسي لتحقيق أهداف اتفاقية باريس بتسهيل الحصول على الطاقة الشمسية.
ويشار إلى أنه لدخول الاتفاق حيز التنفيذ، يجب أن تصادق عليه برلمانات 55 بلدًا، تكون مسئولة عن 55 ٪ على الأقل من انبعاثات غازات الدفيئة.
ويلزم اتفاق باريس موقعيه السعي إلى ضبط ارتفاع معدل حرارة الكرة الأرضية بحدود أقل من درجتين مئويتين، وإلى مواصلة الجهود كي لا يتجاوز 1،5 درجات، وسبق للصين والولايات المتحدة، أكبر ملوثين في العالم، أن صادقتا على الاتفاق في الثالث من سبتمبر خلال قمة جمعت الرئيسين باراك أوباما وشي جينبينج.
وقالت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه) - في بيان اليوم - إن الرئيس فرانسوا أولاند رحب بتصديق الهند اليوم الأحد على اتفاق باريس في يوم يحمل رمزية لتزامنه مع ذكرى ميلاد الزعيم الهندي الراحل المهاتما غاندي.
وأوضح البيان أن توقيع الهند على هذا الإنفاق يأتي في أعقاب موافقة وزراء البيئة الأوروبيين عليه، ويقرب من هدف دخوله حيز التنفيذ بحلول نهاية العام الجاري.
وأشار الى أن فرانسوا أولاند نوه بأن الهند لعبت دورا أساسيا في تبني هذا الاتفاق في ديسمبر 2015، كما أطلقت مع فرنسا التحالف الدولي الشمسي لتحقيق أهداف اتفاقية باريس بتسهيل الحصول على الطاقة الشمسية.
ويشار إلى أنه لدخول الاتفاق حيز التنفيذ، يجب أن تصادق عليه برلمانات 55 بلدًا، تكون مسئولة عن 55 ٪ على الأقل من انبعاثات غازات الدفيئة.
ويلزم اتفاق باريس موقعيه السعي إلى ضبط ارتفاع معدل حرارة الكرة الأرضية بحدود أقل من درجتين مئويتين، وإلى مواصلة الجهود كي لا يتجاوز 1،5 درجات، وسبق للصين والولايات المتحدة، أكبر ملوثين في العالم، أن صادقتا على الاتفاق في الثالث من سبتمبر خلال قمة جمعت الرئيسين باراك أوباما وشي جينبينج.