«راشد»: يجب أن ندعم السياحة خلال الفترة المقبلة
الإثنين 03/أكتوبر/2016 - 04:58 م
رحاب الخولي
طباعة
أكد وزير السياحة، يحيى راشد، على أهمية العنصر البشري في صناعة السياحة، مشيرًا إلى أن تنمية وإعداد العنصر البشري يعتبر جزء أساسي من تنمية السياحة بصفة عامة، جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها الوزير اليوم، في الدورة التدريبية التي تعقدها وزارة السياحة بالتعاون مع وزارة الخارجية ومنظمة السياحة العالمية لتدريب وتأهيل الشباب من الدبلوماسيين الجدد، والذي سيتم إلحاقهم بسفارات مصر في الخارج على الترويج السياحي.
وخلال كلمته، دعا «راشد» جميع المشاركين في الدورة، للعمل على أقصى استفادة من هذا البرنامج التدريبي، مما يسهم بشكل كبير في عودة السياحة لمعدلاتها الطبيعية، متمنيًا أن يكون البرنامج إضافة لصناعة السياحة في المرحلة القادمة.
كما أكد «راشد» على ضرورة فصل السياسة عن السياحة، مشيرًا إلى أنه لا بد من رفع جميع القيود على حركة السياحة والسفر، حيث أن السياحة هي حركة اقتصادية واجتماعية هامة لرخاء الشعوب.
ومن جانبها أكدت هبة المراسي، مساعد وزير الخارجية ومدير معهد الدراسات الدبلوماسية، على أهمية هذا البرنامج للدبلوماسيين الجدد وسعادتها باستضافة هذه الدورة باعتبارها مكون هام من مكونات التدريب للملحقين الدبلوماسيين وخاصة في المرحلة الراهنة.
كما أكدت «المراسي» على أهمية الدور الدبلوماسي في التنشيط السياحي، وخاصة في ظل المقومات السياحية التي تتمتع بها مصر، مؤكدة على أهمية الموضوعات التي سيتم دراستها في الدورة والتي سوف تجعله يقوم بهذه المهمة بشكل أكثر احترافية، مشيرة إلى أنه بالرغم من قصر مدة البرنامج إلا أنه سيكون له مردودًا إيجابيًا على المتدربين.
كما أشار عمرو عبد الغفار، المدير الإقليمي لمنظمة السياحة العاليمة، إلى أن هناك تحديات في العالم تتطلب التعاون الدولي، والسياحة تلعب دورًا كبيرًا في تحفيز السلام العالمي والرخاء للمجتمعات، مؤكدًا على أن المنظمة تعمل مع وزارة السياحة فيما يتعلق بمواجهة الأزمات، مضيفًا أن صناعة السياحة أثبتت قدرتها على التعامل مع الأزمات.
وخلال كلمته، دعا «راشد» جميع المشاركين في الدورة، للعمل على أقصى استفادة من هذا البرنامج التدريبي، مما يسهم بشكل كبير في عودة السياحة لمعدلاتها الطبيعية، متمنيًا أن يكون البرنامج إضافة لصناعة السياحة في المرحلة القادمة.
كما أكد «راشد» على ضرورة فصل السياسة عن السياحة، مشيرًا إلى أنه لا بد من رفع جميع القيود على حركة السياحة والسفر، حيث أن السياحة هي حركة اقتصادية واجتماعية هامة لرخاء الشعوب.
ومن جانبها أكدت هبة المراسي، مساعد وزير الخارجية ومدير معهد الدراسات الدبلوماسية، على أهمية هذا البرنامج للدبلوماسيين الجدد وسعادتها باستضافة هذه الدورة باعتبارها مكون هام من مكونات التدريب للملحقين الدبلوماسيين وخاصة في المرحلة الراهنة.
كما أكدت «المراسي» على أهمية الدور الدبلوماسي في التنشيط السياحي، وخاصة في ظل المقومات السياحية التي تتمتع بها مصر، مؤكدة على أهمية الموضوعات التي سيتم دراستها في الدورة والتي سوف تجعله يقوم بهذه المهمة بشكل أكثر احترافية، مشيرة إلى أنه بالرغم من قصر مدة البرنامج إلا أنه سيكون له مردودًا إيجابيًا على المتدربين.
كما أشار عمرو عبد الغفار، المدير الإقليمي لمنظمة السياحة العاليمة، إلى أن هناك تحديات في العالم تتطلب التعاون الدولي، والسياحة تلعب دورًا كبيرًا في تحفيز السلام العالمي والرخاء للمجتمعات، مؤكدًا على أن المنظمة تعمل مع وزارة السياحة فيما يتعلق بمواجهة الأزمات، مضيفًا أن صناعة السياحة أثبتت قدرتها على التعامل مع الأزمات.