صناعة الساعات بمواد استكشاف الفضاء
الأحد 09/أكتوبر/2016 - 02:14 م
ولاء سيد
طباعة
بدأ مصنعو الساعات في التحول إلى مواد عالية التقنية مستعارة من ناسا لإنتاج ساعات تجمع بين العراقة والحداثه،باستخدامهم معادن وأحجار كريمة يتم صناعتها مخبريًا لاستخدامها في نقتيات استكشاف الفضاء.
عادت شركة «تيودور»، الشركة الشقيقة لرولكس،الى 3 آلاف عامًا للوراء مع استخدام أحدث التقنيات لإنتاج ساعات تحاكي عصر البرونز او النحاس والذى اعتمدته شركات أخرى مثل بانيراي وIWC وزنيث مستبدلين الفولاذ والذهب.
تعبير العصر البرونزي إلى يعيد الينا منحوتات من العصر السومري، فى حين تراجعت مبيعات ساعات الذهب والبلاتينوم بسبب الأزمات المالية التي عصفت بالعالم أجمع، ليتحول رهان صناعة الساعات إلى البرونز أو النحاس.
جدير بالذكر ان الشركة طرحت الساعة في مارس الماضي في معرض “Baselworld” للساعات، وهدف المصممون من استعادة مادة النحاس لعكس روح الماضي، إلا أن استخدام المعادن الحديثة المصنعة بتقنيات ناسا تضمن استمرارية هذه المعادن للأبد، الأمر الذي يتناسب مع الاستخدام اليومي.
عادت شركة «تيودور»، الشركة الشقيقة لرولكس،الى 3 آلاف عامًا للوراء مع استخدام أحدث التقنيات لإنتاج ساعات تحاكي عصر البرونز او النحاس والذى اعتمدته شركات أخرى مثل بانيراي وIWC وزنيث مستبدلين الفولاذ والذهب.
تعبير العصر البرونزي إلى يعيد الينا منحوتات من العصر السومري، فى حين تراجعت مبيعات ساعات الذهب والبلاتينوم بسبب الأزمات المالية التي عصفت بالعالم أجمع، ليتحول رهان صناعة الساعات إلى البرونز أو النحاس.
جدير بالذكر ان الشركة طرحت الساعة في مارس الماضي في معرض “Baselworld” للساعات، وهدف المصممون من استعادة مادة النحاس لعكس روح الماضي، إلا أن استخدام المعادن الحديثة المصنعة بتقنيات ناسا تضمن استمرارية هذه المعادن للأبد، الأمر الذي يتناسب مع الاستخدام اليومي.