مكتبة مصر العامة بالأقصر تفتتح الأكاديمية النموذجية للطفل
الأحد 09/أكتوبر/2016 - 05:12 م
افتتحت مكتبة مصر العامة بالأقصر، اليوم الأحد، أول أكاديمية نموذجية حديثة متطورة للطفل بالمحافظة.
وقال محمد عباس، مدير عام المكتبة، إن الدراسة تبدأ اليوم الأحد، بعد الانتهاء من الاستعدادت لاستقبال الأطفال.
وأضاف «عباس» أن الاكاديمية بمثابة حضانة نموذجية متطورة بها نحو 120 جهاز كمبيوتر، بالإضافة إلى نحو 3 قاعات و4 صالات والعديد من الغرف والفصول التي تتسع للأعداد المسموح بها في الأكاديمية.
ولفت مدير عام المكتبة إلى تجهيز فناء المكتبة والسطح بوسائل ترفيه وألعاب وملاهي للأطفال.
وأشار إلى أنه تم إنشاء أول قسم للطفل العبقري والمتميز داخل الأكاديمية الذي سيعمل على تنمية ذكاء الطفل وتقوية ذاكرته ورفع مستوى مهارات الاتصال والتفاوض ومهارات الشخصية القيادية، والعمل ضمن فريق وتدعيم روح التعاون والاحترام للأخرين.
ووافق محمد بدر، محافظ الأقصر، على المقترح الذي تقدم به «عباس» لإنشاء أول اكاديمية للطفل داخل المكتبة «حضانة تكنولوجية متطورة» تحت إشراف حكومي، وتدار بواسطة مجموعة مميزة من خبراء وأساتذة التعليم، وتعمل على تدريس اللغات والتعامل مع التكنولوجيا الحديثة ضمن منظومة إلكترونية نموذجية متطورة، في محاولة لحل أزمة سن القبول وزيادة الكثافة بعدد من الحضانات.
وقال محمد عباس، مدير عام المكتبة، إن الدراسة تبدأ اليوم الأحد، بعد الانتهاء من الاستعدادت لاستقبال الأطفال.
وأضاف «عباس» أن الاكاديمية بمثابة حضانة نموذجية متطورة بها نحو 120 جهاز كمبيوتر، بالإضافة إلى نحو 3 قاعات و4 صالات والعديد من الغرف والفصول التي تتسع للأعداد المسموح بها في الأكاديمية.
ولفت مدير عام المكتبة إلى تجهيز فناء المكتبة والسطح بوسائل ترفيه وألعاب وملاهي للأطفال.
وأشار إلى أنه تم إنشاء أول قسم للطفل العبقري والمتميز داخل الأكاديمية الذي سيعمل على تنمية ذكاء الطفل وتقوية ذاكرته ورفع مستوى مهارات الاتصال والتفاوض ومهارات الشخصية القيادية، والعمل ضمن فريق وتدعيم روح التعاون والاحترام للأخرين.
ووافق محمد بدر، محافظ الأقصر، على المقترح الذي تقدم به «عباس» لإنشاء أول اكاديمية للطفل داخل المكتبة «حضانة تكنولوجية متطورة» تحت إشراف حكومي، وتدار بواسطة مجموعة مميزة من خبراء وأساتذة التعليم، وتعمل على تدريس اللغات والتعامل مع التكنولوجيا الحديثة ضمن منظومة إلكترونية نموذجية متطورة، في محاولة لحل أزمة سن القبول وزيادة الكثافة بعدد من الحضانات.