تعرف على أبرز ثنائيات سينما الزمن الجميل.. فؤاد المهندس وشويكار الأشهر.. يسرا وصفت عادل إمام بـ«الأسطورة التي لن تتكرر».. ومشهد زفاف حقيقي يجمع بين حسين فهمي وميرفيت أمين
الأحد 09/أكتوبر/2016 - 08:22 م
عمر حسين
طباعة
اشتهرت السينما المصرية بالعديد من الأفلام والأبطال الذين أثروا الحياة الفنية في مصر، وعلى مدار تاريخها استطاع العديد من الفنانين تقديم العديد من الأدوار والانسجام في «ثنائيات سينمائية» كانت ولا زالت حديث الجمهور والنقاد في العالم العربي.
ويرصد «المواطن» أبرز الثنائيات الناجحة في السينما المصرية في التقرير التالي:
صلاح ذو الفقار وشادية
«أحمد ومنى»، بطلان ظهرا على الشاشة في فيلم «أغلى من حياتي»، فتعلقت بقصتهما قلوب الملايين، وهام العشاق معهما في دنيا الحب والغرام، ولم يكن تأثير قصة الحب العظيمة بين بطل وبطلة الفيلم على قلوب المشاهدين فقط، بل امتد التأثير نفسه لقلب بطلي العمل صلاح ذو الفقار وشادية، وبات فيلم «أغلى من حياتي» شاهدًا على ميلاد قصة حب من أشهر القصص في دنيا الفن.
فؤاد المهندس وشويكار
كان الثنائي فؤاد المهندس وشويكار الأبرز في السينما المصرية، فطوال مشوارهما الفني المليء بالأعمال الفنية، عُرف عنها أنهما من أشهر ثنائيات الكوميديا في السينما والمسرح العربي، والتقيا للمرة الأولى في مسرحية «السكرتير الفني»، وقدما خلال مشوارهما الفني العديد من الأعمال ذات القيمة الكبيرة من خلال السينما والمسرح أو حتى التليفزيون.
عادل إمام ويسرا
قدم الزعيم مع الفنانة يسرا العديد من الأعمال الفنية التي أبهرت العالم العربي سواء على الشاشة الصغيرة أو السينما، وفي أحد اللقاءات التليفزيونية قالت الفنانة يسرا أن فترة التسعينيات شهدت «ثنائي» كبير مع الفنان عادل إمام الذي وصفته بـ«الأسطورة» التي لن تتكرر، وتابعت أنا قدمت مع عادل إمام 17 فيلمًا من أحلى أفلامي، وغيرنا وقتها قوانين، منها فيلم كراكون في الشارع والذي كان صاحب الفضل في السماح للمصريين بالبناء في الصحراء، وتعديل القانون الخاص بهذه القضية.
أنور وجدى وليلى مراد
قدما سويًا العديد من الأفلام التي لاقت نجاحًا استثنائيًا في الأربعينات عندما تعاونا سويًا، وانقطعت علاقتهما بعد طلاقهما أوائل خمسينات القرن الماضي، وأصبحت أغاني تلك الأفلام من أشهر ما قدمت ليلى مراد على مدى تاريخها الفني، أما الأفلام التي جمعت بين أنور وجدي وليلى مراد بعد زواجهما، فهي لا تتعدى الـ6 أفلام وهي «ليلى بنت الأغنياء» عام 1946 و«قلبي دليلي» و«عنبر» عام 1948 و«غزل البنات» عام 1949 و«حبيب الروح» عام 1951 و«بنت الأكابر» عام 1953.
عمر الشريف وفاتن حمامة
بدأت الأعمال السنيمائية بين «الشريف وحمامة» من خلال فيلم «صراع في الوادي» 1954، ثم فيلم «أيامنا الحلوة» في 1955، وبعدها فيلم «صراع في الميناء» في عام 1956، وبعد ذلك من خلال فيلم «لا أنام» عام 1957، ثم «سيدة القصر» عام 1958، ومن سخرية القدر أن فيلم «نهر الحب» والذي تم تقديمه في 1960، كان آخر عمل يجمع بين «فاتن وعمر» وبين المخرج والمؤلف عز الدين ذو الفقار.
حسين فهمى وميرفيت أمين
قدم الثنائي الفني ميرفت أمين وحسين فهمي أجمل القصص الرومانسية في السينما المصرية خلال فترة السبعينيات، وتزوجا في منتصف هذه الحقبة، وتقول ميرفت أمين عن زواجها من حسين فهمي: «هناك فيلم شهير اشتركت في بطولته مع حسين فهمي هو «مكالمة بعد منتصف الليل» إخراج حلمي رفله، وفي هذا الفيلم مشهد كامل لزواجي منه بفستان زفاف ضمن أحداث الفيلم، هذا المشهد حقيقي وقد تم زواجنا بالفعل في هذا اليوم وأقمنا في شقتي التي كنت اشتريتها وقتها بالمهندسين»، واشترك النجمان في العديد من الأفلام، ومنها «آسفة أرفض الطلاق» عام 1980، «حافية على جسر الذهب» عام 1976، «رجال لا يعرفون الحب» عام 1979، «الإخوة الأعداء» عام 1974.
ويرصد «المواطن» أبرز الثنائيات الناجحة في السينما المصرية في التقرير التالي:
صلاح ذو الفقار وشادية
«أحمد ومنى»، بطلان ظهرا على الشاشة في فيلم «أغلى من حياتي»، فتعلقت بقصتهما قلوب الملايين، وهام العشاق معهما في دنيا الحب والغرام، ولم يكن تأثير قصة الحب العظيمة بين بطل وبطلة الفيلم على قلوب المشاهدين فقط، بل امتد التأثير نفسه لقلب بطلي العمل صلاح ذو الفقار وشادية، وبات فيلم «أغلى من حياتي» شاهدًا على ميلاد قصة حب من أشهر القصص في دنيا الفن.
فؤاد المهندس وشويكار
كان الثنائي فؤاد المهندس وشويكار الأبرز في السينما المصرية، فطوال مشوارهما الفني المليء بالأعمال الفنية، عُرف عنها أنهما من أشهر ثنائيات الكوميديا في السينما والمسرح العربي، والتقيا للمرة الأولى في مسرحية «السكرتير الفني»، وقدما خلال مشوارهما الفني العديد من الأعمال ذات القيمة الكبيرة من خلال السينما والمسرح أو حتى التليفزيون.
عادل إمام ويسرا
قدم الزعيم مع الفنانة يسرا العديد من الأعمال الفنية التي أبهرت العالم العربي سواء على الشاشة الصغيرة أو السينما، وفي أحد اللقاءات التليفزيونية قالت الفنانة يسرا أن فترة التسعينيات شهدت «ثنائي» كبير مع الفنان عادل إمام الذي وصفته بـ«الأسطورة» التي لن تتكرر، وتابعت أنا قدمت مع عادل إمام 17 فيلمًا من أحلى أفلامي، وغيرنا وقتها قوانين، منها فيلم كراكون في الشارع والذي كان صاحب الفضل في السماح للمصريين بالبناء في الصحراء، وتعديل القانون الخاص بهذه القضية.
أنور وجدى وليلى مراد
قدما سويًا العديد من الأفلام التي لاقت نجاحًا استثنائيًا في الأربعينات عندما تعاونا سويًا، وانقطعت علاقتهما بعد طلاقهما أوائل خمسينات القرن الماضي، وأصبحت أغاني تلك الأفلام من أشهر ما قدمت ليلى مراد على مدى تاريخها الفني، أما الأفلام التي جمعت بين أنور وجدي وليلى مراد بعد زواجهما، فهي لا تتعدى الـ6 أفلام وهي «ليلى بنت الأغنياء» عام 1946 و«قلبي دليلي» و«عنبر» عام 1948 و«غزل البنات» عام 1949 و«حبيب الروح» عام 1951 و«بنت الأكابر» عام 1953.
عمر الشريف وفاتن حمامة
بدأت الأعمال السنيمائية بين «الشريف وحمامة» من خلال فيلم «صراع في الوادي» 1954، ثم فيلم «أيامنا الحلوة» في 1955، وبعدها فيلم «صراع في الميناء» في عام 1956، وبعد ذلك من خلال فيلم «لا أنام» عام 1957، ثم «سيدة القصر» عام 1958، ومن سخرية القدر أن فيلم «نهر الحب» والذي تم تقديمه في 1960، كان آخر عمل يجمع بين «فاتن وعمر» وبين المخرج والمؤلف عز الدين ذو الفقار.
حسين فهمى وميرفيت أمين
قدم الثنائي الفني ميرفت أمين وحسين فهمي أجمل القصص الرومانسية في السينما المصرية خلال فترة السبعينيات، وتزوجا في منتصف هذه الحقبة، وتقول ميرفت أمين عن زواجها من حسين فهمي: «هناك فيلم شهير اشتركت في بطولته مع حسين فهمي هو «مكالمة بعد منتصف الليل» إخراج حلمي رفله، وفي هذا الفيلم مشهد كامل لزواجي منه بفستان زفاف ضمن أحداث الفيلم، هذا المشهد حقيقي وقد تم زواجنا بالفعل في هذا اليوم وأقمنا في شقتي التي كنت اشتريتها وقتها بالمهندسين»، واشترك النجمان في العديد من الأفلام، ومنها «آسفة أرفض الطلاق» عام 1980، «حافية على جسر الذهب» عام 1976، «رجال لا يعرفون الحب» عام 1979، «الإخوة الأعداء» عام 1974.