رحلة البحث عن آدم في الأربعينيات.. «نجاة علي» اختارت «حسن فايق».. «ليلي فوزي» فضلت «علي الكسار».. قوة شخصية «يوسف وهبي» تجذب «كوكا».. و«كاريوكا» لا تستلطف أحد
الإثنين 10/أكتوبر/2016 - 10:34 م
بيجاد سلامة
طباعة
عام 1941 قامت مجلة «كل شيء والدنيا» بتوجيه سؤال لمجموعة من نجمات السينما المصرية: «لو بعث أبونا آدم من جديد، وكنت أنت حواء، فمن هو النجم السينمائي المصري الذي تودين أن يكون آدم؟»
فكانت إجابتهم على النحو التالي:
«ليلى مراد»
يجب أن يكون آدم خفيف الدم ليسلي وحدتي، ويكون بنو آدم خفاف الدم مثله، وهذا الشرط يتوفر في الأستاذ بشارة واكيم.
«نجاة علي»
اختار «حسن فايق»؛ لأن دمه شربات واعتقد أنه سينسيني الدنيا وما فيها.
«حورية محمد»
تختار «آدم» شرط أن أعيش معه في الجنه، فإن أعجبكم هذا الشرط أبحث عن الماء والخضرة والوجه الحسن، الماء والخضرة يملآن الجنة أما الوجه الحسن فهو الأستاذ «نجيب الريحاني».
«ليلى فوزي»
لا أتردد في اختيار «علي الكسار» فهو الوحيد الذي يستطيع أن يؤنسني ويربط الابتسامة على شفتي، وبالطبع سيكون لي خير والد فيرعاني ويتولى خدمتي.
«عزيزة أمير»
تعجبني صحبة الأستاذ «أحمد كامل مرسي»، وعندما اتخيله في الجنة يتسلق الأشجار ويقفز من غصن إلى غصن أشعر بأن ذلك سيكون خير تسلية لي تذهب عني ألم الوحدة.
«كوكا»
اختار «يوسف وهبي» لقوة شخصيته وتأثير صوته في إخافة الوحوش.
«تحية كاريوكا»
حين اختار من يشترك معي في إنشاء العالم وتعميره أشترط شرطًا واحدًا هو الاستلطاف واستخفاف الدم، وأنا لا أستلطف أي رجل، وبناء عليه فأنا لا أختار أحدًا من الممثلين أو غير الممثلين لأن كلهم في الهوا سوا.
«زوزو ماضي»
اختار «نجيب الريحاني» الحبوب؛ لأنه لن يجعلني أشهر بالنرفزة من الوحدة.
«المطربة نادرة»
عندما سافرت إلى باريس للعمل في فيلم «أنشودة الفؤاد» عرفت في الأستاذ «جورج أبيض» حسن المعاشرة ورقة الحديث، وهذا ما يجعلني اختاره ليكون «آدمي» المحبوب، على ألا يقضي وقته في النوم فيفسد بشخيره هذا الجو الخيالي ويحملني على العودة إلى الدنيا.
فكانت إجابتهم على النحو التالي:
«ليلى مراد»
يجب أن يكون آدم خفيف الدم ليسلي وحدتي، ويكون بنو آدم خفاف الدم مثله، وهذا الشرط يتوفر في الأستاذ بشارة واكيم.
«نجاة علي»
اختار «حسن فايق»؛ لأن دمه شربات واعتقد أنه سينسيني الدنيا وما فيها.
«حورية محمد»
تختار «آدم» شرط أن أعيش معه في الجنه، فإن أعجبكم هذا الشرط أبحث عن الماء والخضرة والوجه الحسن، الماء والخضرة يملآن الجنة أما الوجه الحسن فهو الأستاذ «نجيب الريحاني».
«ليلى فوزي»
لا أتردد في اختيار «علي الكسار» فهو الوحيد الذي يستطيع أن يؤنسني ويربط الابتسامة على شفتي، وبالطبع سيكون لي خير والد فيرعاني ويتولى خدمتي.
«عزيزة أمير»
تعجبني صحبة الأستاذ «أحمد كامل مرسي»، وعندما اتخيله في الجنة يتسلق الأشجار ويقفز من غصن إلى غصن أشعر بأن ذلك سيكون خير تسلية لي تذهب عني ألم الوحدة.
«كوكا»
اختار «يوسف وهبي» لقوة شخصيته وتأثير صوته في إخافة الوحوش.
«تحية كاريوكا»
حين اختار من يشترك معي في إنشاء العالم وتعميره أشترط شرطًا واحدًا هو الاستلطاف واستخفاف الدم، وأنا لا أستلطف أي رجل، وبناء عليه فأنا لا أختار أحدًا من الممثلين أو غير الممثلين لأن كلهم في الهوا سوا.
«زوزو ماضي»
اختار «نجيب الريحاني» الحبوب؛ لأنه لن يجعلني أشهر بالنرفزة من الوحدة.
«المطربة نادرة»
عندما سافرت إلى باريس للعمل في فيلم «أنشودة الفؤاد» عرفت في الأستاذ «جورج أبيض» حسن المعاشرة ورقة الحديث، وهذا ما يجعلني اختاره ليكون «آدمي» المحبوب، على ألا يقضي وقته في النوم فيفسد بشخيره هذا الجو الخيالي ويحملني على العودة إلى الدنيا.