"أكشاي كومار" يضع "شاروخان" في مأزق بسبب "رئيس".. صاحب أعلى إيرادات يستعين بعيد ميلاده لطرح فيلمه الجديد
الأحد 16/أكتوبر/2016 - 04:09 م
سارة صقر
طباعة
يواجه الفيلم الهندي "رئيس"، بطولة النجم العالمي شاروخان عدة مشاكل قبل طرحه في دور العرض، وعلى الرغم من تغلب كينج بوليوود على تلك المشاكل، إلا أن الأمر بات ينذر بمأزق يؤثر على إيرادات الفيلم.
وتأتي المشكلة الأولى بتزامن طرح الإعلان الأول للفيلم مع إعلاني فيلمين آخرين، ما اضطر نجمه شاروخان، لاستخدام حيلة تخرج به من هذا المأزق، وهي قرار شاروخان طرح إعلان "رئيس" في يوم عيد ميلاده الـ51 الذي يوافق الثاني من نوفمبر المقبل، وبذلك خرج شاروخان من المنافسة مع فيلمي "شيفاي" و"إيه ديل هيه مشكل".
بالإضافة إلى الأزمة الأخيرة بين الهند وباكستان والتي ترتب عليها قرار بمنع الفنانين الباكستانيين من العمل في بوليوود، حيث تشارك في بطولته النجمة الباكستانية ماهيرا خان، لكن استطاع "رئيس" أن يتفادى هذه المشكلة أيضًا بعد أن اتضح أن قرار المنع لا يسري على الأفلام التي تم تصويرها بالفعل.
وفي الوقت الذي يواجه فيه فيلم نجم بولييود الأول شاروخان، أزمة في عرضه، يحاول النجم والمنتج الفني أكشاي كومار، على قدم وساق الإنتهاء من تصوير مشاهد فيلمه الجديد Jolly LLB 2، في منالي في وقت قياسي لم يتجاوز الـ30 يومًا.
الأمر الذي يشعل المنافسة بين نجمي بوليوود، حيث أن الجزء الأول من فيلم أكشاي كومار، الذي عرض في عام 2013 قد حقق رقمًا قياسيًا لا يصدق في بوليوود، وهو الأمر الذي دفع كومار للاستعانة بنفس فريق العمل.
وتخطى فيلمه "رستم" ميزانية تكاليفه بشباك التذاكر بالسينما الهندية، حيث بلغت إيرادات الفيلم منذ طرحه 82.28 مليون كرور، كما تمكن الفيلم من جمع 90.9 مليار روبية في شباك التذاكر في الأسبوع الأول.
أما الفنان شاروخان، فكان آخر فيلم له في سينمات بوليوود، "Happy New Year" الذي عرض في عام 2014، والذي حقق أرقامًا قياسية في الهند وجميع أنحاء العالم، حيث حقق الفيلم ما يقارب 6.5 مليون دولار أمريكي، في أول يوم له، مما جعله فيلم بوليوود الأول الذي حقق هذا الرقم، وإضافة إلى ذلك أصبح Happy New Year صاحب رابع أعلى معدل إيرادات لفيلم بوليوودي في جميع أنحاء العالم، وكذلك الأعلى في تاريخ السينما الهندية.
وتأتي المشكلة الأولى بتزامن طرح الإعلان الأول للفيلم مع إعلاني فيلمين آخرين، ما اضطر نجمه شاروخان، لاستخدام حيلة تخرج به من هذا المأزق، وهي قرار شاروخان طرح إعلان "رئيس" في يوم عيد ميلاده الـ51 الذي يوافق الثاني من نوفمبر المقبل، وبذلك خرج شاروخان من المنافسة مع فيلمي "شيفاي" و"إيه ديل هيه مشكل".
بالإضافة إلى الأزمة الأخيرة بين الهند وباكستان والتي ترتب عليها قرار بمنع الفنانين الباكستانيين من العمل في بوليوود، حيث تشارك في بطولته النجمة الباكستانية ماهيرا خان، لكن استطاع "رئيس" أن يتفادى هذه المشكلة أيضًا بعد أن اتضح أن قرار المنع لا يسري على الأفلام التي تم تصويرها بالفعل.
وفي الوقت الذي يواجه فيه فيلم نجم بولييود الأول شاروخان، أزمة في عرضه، يحاول النجم والمنتج الفني أكشاي كومار، على قدم وساق الإنتهاء من تصوير مشاهد فيلمه الجديد Jolly LLB 2، في منالي في وقت قياسي لم يتجاوز الـ30 يومًا.
الأمر الذي يشعل المنافسة بين نجمي بوليوود، حيث أن الجزء الأول من فيلم أكشاي كومار، الذي عرض في عام 2013 قد حقق رقمًا قياسيًا لا يصدق في بوليوود، وهو الأمر الذي دفع كومار للاستعانة بنفس فريق العمل.
وتخطى فيلمه "رستم" ميزانية تكاليفه بشباك التذاكر بالسينما الهندية، حيث بلغت إيرادات الفيلم منذ طرحه 82.28 مليون كرور، كما تمكن الفيلم من جمع 90.9 مليار روبية في شباك التذاكر في الأسبوع الأول.
أما الفنان شاروخان، فكان آخر فيلم له في سينمات بوليوود، "Happy New Year" الذي عرض في عام 2014، والذي حقق أرقامًا قياسية في الهند وجميع أنحاء العالم، حيث حقق الفيلم ما يقارب 6.5 مليون دولار أمريكي، في أول يوم له، مما جعله فيلم بوليوود الأول الذي حقق هذا الرقم، وإضافة إلى ذلك أصبح Happy New Year صاحب رابع أعلى معدل إيرادات لفيلم بوليوودي في جميع أنحاء العالم، وكذلك الأعلى في تاريخ السينما الهندية.