ناشطة "الأورومو": تركيا وراء الفتنة بين القاهرة وأديس أبابا
الأربعاء 19/أكتوبر/2016 - 02:02 م
هاجمت الناشطة الإثيوبية، المنتمية لقبائل الأورومو شاكيرا آدم، الدور الذى لعبته وكالة أنباء الأناضول التركية قائلة أنها السبب إثارة الفتنة بين القاهرة وأديس أبابا فى الآونة الأخيرة.
وقالت شاكيرا آدم فى تصريحات لـ"المواطن"، إن الفيديو الذى ظهر فيه مصريين مع أبناء من قبائل الأورومو المثير للجدل، يعود إلى عام 2015، وأنه كان مجرد احتفال سنوى، عقده أبناء قبائل الأورومو المقيمين فى مصر، وأن المصريين الذين حضروا مجرد أصدقاء، بينهم صحفيين وحقوقيين.
وأشارت إلى أن وكالة الأنباء التركية، أعادت بث الفيديو بعد اندلاع الاحتجاجات فى إثيوبيا، فى محاولة منها للوقيعة بين البلدين، والإيهام بأن للمصريين دور فى تلك الاحتجاجات بخلاف الحقيقة.
وتابعت الناشطة الإثيوبية لدى تواجدها فى القاهرة: "الاحتفالية لا علاقة لها بالحكومة المصرية، ولا تعكس أى اتجاهات فى إدارة ملف العلاقات المصرية ـ الإثيوبية، وفضلًا عن أنها جرت قبل عام، فإن الحضور كانوا متواجدين بصفتهم الشخصية وفقط، وليس من بينهم أى مسئول حكومى".
وقالت شاكيرا آدم فى تصريحات لـ"المواطن"، إن الفيديو الذى ظهر فيه مصريين مع أبناء من قبائل الأورومو المثير للجدل، يعود إلى عام 2015، وأنه كان مجرد احتفال سنوى، عقده أبناء قبائل الأورومو المقيمين فى مصر، وأن المصريين الذين حضروا مجرد أصدقاء، بينهم صحفيين وحقوقيين.
وأشارت إلى أن وكالة الأنباء التركية، أعادت بث الفيديو بعد اندلاع الاحتجاجات فى إثيوبيا، فى محاولة منها للوقيعة بين البلدين، والإيهام بأن للمصريين دور فى تلك الاحتجاجات بخلاف الحقيقة.
وتابعت الناشطة الإثيوبية لدى تواجدها فى القاهرة: "الاحتفالية لا علاقة لها بالحكومة المصرية، ولا تعكس أى اتجاهات فى إدارة ملف العلاقات المصرية ـ الإثيوبية، وفضلًا عن أنها جرت قبل عام، فإن الحضور كانوا متواجدين بصفتهم الشخصية وفقط، وليس من بينهم أى مسئول حكومى".