بالصور.. بدء فعاليات معرض الجالية السودانية للتراث والفلكلور
السبت 22/أكتوبر/2016 - 06:16 م
مني حسن .. نهي نجم
طباعة
تبدأ، بعد قليل، فعاليات معرض الجالية السودانية بمصر للتراث والفلوكولور، بمقر بيت السودان، تحت رعاية سفارة السودان بالقاهرة.
وحضور المعرض كل من دكتور حسين محمد عثمان، رئيس المجلس الأعلى للجالية السودانية بمصر، والدكتور عبدالحميد البشري، قنصل بسفارة السودان بمصر، ورئيسة القطاع الاجتماعي والشبابي، الدكتورة سيدة كرار، وشخصيات مصرية.
ويأتي ذلك في إطار التبادل الثقافي، وتفعيل برنامج التعاون الثقافي الثنائي بين مصر والسودان من 2017 إلى 2019، ضمن اتفاقيات التعاون المشترك التي وقع عليها الرئيسان "السيسي والبشير" في اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين.
ويضم البرنامج 3 فقرات، أولها: افتتاح المعرض، وهو معرض متنوع خاص بالاقتصاد والثقافة والزراعة والثروة الحيوانية، ثم أوراق عمل خاصة بالعلاقات السودانية المصرية، يقدمها نائب السفير رشاد فراج الطيب، وثانيها: ورقة خاصة بالظواهر السالبة للمجتمع السوداني خارج السودان لمعالجتها ومناقشتها، مثل الهجرة غير الشرعية للشباب وبيع الأعضاء والتجارة فيها، وثالثها: ندوة دينية يقدمها استاذ جامعي مصري، وأخرى عن العلاقات السودانية المصرية، وإقامة بعض الطقوس، مثل "الجبنة السودانية، القهوة، وطقوس عروس".
وقالت فاطمة ساتي، مسؤولة الإعلام بالمجلس الأعلى للجالية السودانية بمصر، إم مصر تدعم السودانيين؛ لأن ذلك المعرض مقام على الأراضي المصرية، وتتيح للسودانين فرصة العمل، وإبراز ثقافتهم.
وأضافت "ساتي" في تصريح لـ"المواطن" أنهم يتعاملون بشئ من الراحة ويشعرون أنهم في بلادهم، مؤكدة أنهم يعقدون مثل هذه المعارض لتعريف المصريين بثقافتهم، وتعريف السودانيين المتواجدين بمصر أيضًا.
وحضور المعرض كل من دكتور حسين محمد عثمان، رئيس المجلس الأعلى للجالية السودانية بمصر، والدكتور عبدالحميد البشري، قنصل بسفارة السودان بمصر، ورئيسة القطاع الاجتماعي والشبابي، الدكتورة سيدة كرار، وشخصيات مصرية.
ويأتي ذلك في إطار التبادل الثقافي، وتفعيل برنامج التعاون الثقافي الثنائي بين مصر والسودان من 2017 إلى 2019، ضمن اتفاقيات التعاون المشترك التي وقع عليها الرئيسان "السيسي والبشير" في اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين.
ويضم البرنامج 3 فقرات، أولها: افتتاح المعرض، وهو معرض متنوع خاص بالاقتصاد والثقافة والزراعة والثروة الحيوانية، ثم أوراق عمل خاصة بالعلاقات السودانية المصرية، يقدمها نائب السفير رشاد فراج الطيب، وثانيها: ورقة خاصة بالظواهر السالبة للمجتمع السوداني خارج السودان لمعالجتها ومناقشتها، مثل الهجرة غير الشرعية للشباب وبيع الأعضاء والتجارة فيها، وثالثها: ندوة دينية يقدمها استاذ جامعي مصري، وأخرى عن العلاقات السودانية المصرية، وإقامة بعض الطقوس، مثل "الجبنة السودانية، القهوة، وطقوس عروس".
وقالت فاطمة ساتي، مسؤولة الإعلام بالمجلس الأعلى للجالية السودانية بمصر، إم مصر تدعم السودانيين؛ لأن ذلك المعرض مقام على الأراضي المصرية، وتتيح للسودانين فرصة العمل، وإبراز ثقافتهم.
وأضافت "ساتي" في تصريح لـ"المواطن" أنهم يتعاملون بشئ من الراحة ويشعرون أنهم في بلادهم، مؤكدة أنهم يعقدون مثل هذه المعارض لتعريف المصريين بثقافتهم، وتعريف السودانيين المتواجدين بمصر أيضًا.