"الجنايات" تحيل أوراق 3 عاطلين لفضيلة المفتي
الإثنين 24/أكتوبر/2016 - 02:07 م
عبد العظيم أحمد
طباعة
أحالت محكمة جنايات الزقازيق، أوراق 3 عاطلين إلى فضيلة المفتى، لقيامهم بقتل تاجر ألبان والشروع فى قتل أمه بإطلاق الأعيرة النارية عليهما لمقاومته لهم أثناء محاولتهم سرقة سيارته بحمولتها.
ترجع وقائع القضية إلى شهر مايو 2015، حيث تلقى اللواء مدير أمن الشرقية إخطارًا من مستشفى الأحرار بالزقازيق بوصول شاب 25 عامًا ووالدته 45 عامًا ربة منزل، من قرية شلشلمون مصابين بطلقات نارية، وأن الابن لاقى حتفه متأثرًا بإصاباته، وانقذ القدر أمه من الموت المحقق.
توصلت التحريات التي أشرف عليها اللواء هشام خطاب مدير المباحث، وقام بها العقيد محمود جمال رئيس فرع البحث بالجنوب، إلى أن مرتكبي الحادث هم 3 من العناصر الإجرامية الخطرة، وأن المجني عليهما استقلا سيارتهما النصف نقل متوجهين بها إلى السوق لبيع منتجات الألبان، وأثناء سيرهما بطريق منيا القمح بلبيس قطع المتهمون عليهما الطريق أمام قرية ميت جابر، واشهروا الأسلحة النارية في وجه المجني عليه لإجبارة على التوقف، وعندما حاول الهروب بادروا بإطلاق وابل من الأعيرة النارية عليهما، وأصابت إحداها رأس المجني عليه، وأصيبت أمه بطلق ناري فى بطنها.
تم القبض على المتهمين وإحالتهم إلى النيابة، التي تولت التحقيق وقررت إحالتهم إلى محكمة الجنايات.
ترجع وقائع القضية إلى شهر مايو 2015، حيث تلقى اللواء مدير أمن الشرقية إخطارًا من مستشفى الأحرار بالزقازيق بوصول شاب 25 عامًا ووالدته 45 عامًا ربة منزل، من قرية شلشلمون مصابين بطلقات نارية، وأن الابن لاقى حتفه متأثرًا بإصاباته، وانقذ القدر أمه من الموت المحقق.
توصلت التحريات التي أشرف عليها اللواء هشام خطاب مدير المباحث، وقام بها العقيد محمود جمال رئيس فرع البحث بالجنوب، إلى أن مرتكبي الحادث هم 3 من العناصر الإجرامية الخطرة، وأن المجني عليهما استقلا سيارتهما النصف نقل متوجهين بها إلى السوق لبيع منتجات الألبان، وأثناء سيرهما بطريق منيا القمح بلبيس قطع المتهمون عليهما الطريق أمام قرية ميت جابر، واشهروا الأسلحة النارية في وجه المجني عليه لإجبارة على التوقف، وعندما حاول الهروب بادروا بإطلاق وابل من الأعيرة النارية عليهما، وأصابت إحداها رأس المجني عليه، وأصيبت أمه بطلق ناري فى بطنها.
تم القبض على المتهمين وإحالتهم إلى النيابة، التي تولت التحقيق وقررت إحالتهم إلى محكمة الجنايات.