محافظ القليوبية يستقبل مندوب حاكم الشارقة
الأحد 30/أكتوبر/2016 - 04:41 م
غادة وحيد
طباعة
استقبل اللواء عمرو عبدالمنعم إبراهيم، محافظ القليوبية، اليوم الأحد، أمجد الصغير مندوب حاكم الشارقة، الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، بحضور الدكتور نصيف الحفناوي، وكيل وزارة الصحة بالقليوبية؛ لبحث ومناقشة الإجراءات التنفيذية لاستلام المبلغ الذي تبرع به؛ لتطوير منظومة الصحة بالقليوبية.
وأكد "إبراهيم" أن هذا التبرع يدل دلالة واضحة على قوة العلاقة الأخوية والتاريخية بين مصر ودولة الإمارات، والتبرع يشمل إنشاء مجمع طبي بمساحة 25 ألف متر مربع، يعمل كمؤسسة علاجية على الطريق الزراعي بمدينة قليوب تتضمن قسمي للطوارئ، ووحدة للغسيل الكلوي.
وأوضح الدكتور نصيف الحفناوي، وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، أن التبرع يشمل أيضًا إنشاء مستشفى القناطر الخيرية للسموم والحروق، وتشمل دورين علويين وأرضي، بإجمالي 56 سريرًا، للسموم والحروق والعناية المركزة، تضم قسم للعيادات الخارجية وصيدلية وقسم استقبال وطوارئ وقسم للعمليات وسكن عاملين والخدمات المساندة.
وأضاف أمجد الصغير، مندوب حاكم الشارقة، أن الإنشاءات ستكون على أعلى مستوى من التكنولوجيا، وسيتم عمل سيستم كامل للحرائق والتكييف المركزي، وسيستم للإذاعة الداخلية، وتجهيز المستشفى إداريًا؛ لتقدم خدمة طبية على أعلى مستوى، مشيرًا إلى أنه ينفذ تعليمات "القاسمي" بأن تقام الإنشاءات على أحدث تراز مثل المستشفيات الموجودة في أوروبا.
وأكد "إبراهيم" أن هذا التبرع يدل دلالة واضحة على قوة العلاقة الأخوية والتاريخية بين مصر ودولة الإمارات، والتبرع يشمل إنشاء مجمع طبي بمساحة 25 ألف متر مربع، يعمل كمؤسسة علاجية على الطريق الزراعي بمدينة قليوب تتضمن قسمي للطوارئ، ووحدة للغسيل الكلوي.
وأوضح الدكتور نصيف الحفناوي، وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، أن التبرع يشمل أيضًا إنشاء مستشفى القناطر الخيرية للسموم والحروق، وتشمل دورين علويين وأرضي، بإجمالي 56 سريرًا، للسموم والحروق والعناية المركزة، تضم قسم للعيادات الخارجية وصيدلية وقسم استقبال وطوارئ وقسم للعمليات وسكن عاملين والخدمات المساندة.
وأضاف أمجد الصغير، مندوب حاكم الشارقة، أن الإنشاءات ستكون على أعلى مستوى من التكنولوجيا، وسيتم عمل سيستم كامل للحرائق والتكييف المركزي، وسيستم للإذاعة الداخلية، وتجهيز المستشفى إداريًا؛ لتقدم خدمة طبية على أعلى مستوى، مشيرًا إلى أنه ينفذ تعليمات "القاسمي" بأن تقام الإنشاءات على أحدث تراز مثل المستشفيات الموجودة في أوروبا.