محافظ البحيرة يلتقي بوفد المجلس القومي للمرأة
الخميس 03/نوفمبر/2016 - 04:05 م
هاني الششتاوي
طباعة
أكد الدكتور محمد سلطان، محافظ البحيرة، على أهمية ودور المرأة جنبًا إلى جنب مع الرجل، للنهوض بالمجتمع ومشاركتها الايجابية في التنمية، مشيرًا إلى أن الكفاءة اصبحت هي المعيار الرئيسي للعمل في أي مجال سواء للمرأة أو للرجل، ومؤكدًا على تبني المحافظة لقضايا المرأة بالتنسيق مع فرع المجلس القومي للمرأة بالبحيرة، للعمل على تنمية المرأة وتمكينها وخاصة المرأة المعيلة وتنمية المرأة الريفية.
وجاء ذلك خلال استقباله للدكتورة هالة رمضان على عضو المجلس القومي للمرأة، واستاذ علم النفس بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية والمهندسة زكية رشاد مقررة فرع المجلس القومي بالبحيرة في إطار اعداد ووضع استراتيجية المراة 2030 من خلال محورين اساسيين، وهما تفعيل وتكثيف التواصل مع المواطنين وكذا التعرف على الرؤى الشخصية للمسئولين والقيادات التنفيذية لتحديد كيفية تمكين المرأة من خلال المحاور الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والقانونية والثقافية والبيئية.
واستعرض المحافظ، الجهود التي تقوم بها المحافظة لتمكين المرأة وتنميتها في شتى القطاعات، مثل الاهتمام بالتعليم ومحو الأمية وتشجيع السلوكيات الايجابية، وتنمية الجوانب المعرفية والثقافية لدى النشء والشباب، من خلال تنظيم المعرض الفنية بصفة دورية، بالإضافة إلى أهمية عنصر التدريب على الحرف والصناعات اليدوية والنسيجية والزراعية لتمكينها اقتصاديًا من خلال منتجات بسيطة ومميزة تعكس صورة وطابع المجتمع البحراوي.
وجاء ذلك خلال استقباله للدكتورة هالة رمضان على عضو المجلس القومي للمرأة، واستاذ علم النفس بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية والمهندسة زكية رشاد مقررة فرع المجلس القومي بالبحيرة في إطار اعداد ووضع استراتيجية المراة 2030 من خلال محورين اساسيين، وهما تفعيل وتكثيف التواصل مع المواطنين وكذا التعرف على الرؤى الشخصية للمسئولين والقيادات التنفيذية لتحديد كيفية تمكين المرأة من خلال المحاور الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والقانونية والثقافية والبيئية.
واستعرض المحافظ، الجهود التي تقوم بها المحافظة لتمكين المرأة وتنميتها في شتى القطاعات، مثل الاهتمام بالتعليم ومحو الأمية وتشجيع السلوكيات الايجابية، وتنمية الجوانب المعرفية والثقافية لدى النشء والشباب، من خلال تنظيم المعرض الفنية بصفة دورية، بالإضافة إلى أهمية عنصر التدريب على الحرف والصناعات اليدوية والنسيجية والزراعية لتمكينها اقتصاديًا من خلال منتجات بسيطة ومميزة تعكس صورة وطابع المجتمع البحراوي.