ما لا تعرفه عن الفنان محيي إسماعيل رائد "السايكودراما"؟
الثلاثاء 08/نوفمبر/2016 - 01:50 ص
اية محمد
طباعة
يحتفل "المواطن" اليوم 8 نوفمبر بذكرى ميلاد الفنان، "محيي إسماعيل "حيث ولد عام 1946، تألق في أدوار الشخصيات التي تمر بمشاكل نفسية، حتى أصبح متخصصًا في هذه الأدوار الصعبة والمركبة حتى أطلق عليه لقب رائد السايكودراما في مصر.
درس في كلية الآداب قسم الفلسفة كما التحق في معهد الفنون المسرحية.
عمل لفترة في المسرح القومي، وقدم العديد من المسرحيات، منها "الليلة السوداء، سليمان الحلبي" ثم انتقل إلى السينما وقدم العديد من الأفلام الصعبة المركبة منها "الرصاصة لا تزال في جيبي"، "خلي بالك من زوزو"، "إعدام طالب ثانوي"، "وراء الشمس"، "حد سامع حاجة"، "بئر الحرمان".
وتم تكريمه في العديد من المحافل الدولية وأبرزها جائزة مهرجان نشقند السينمائي الدولي عن دوره بفيلم "الأخوة الأعداء".
من هواياته القراءة والتأليف وكانت من رواياته التي حققت انتشارًا واسعًا "المخبول"، وتم ترجمتها لأكثر من لغة ولاقت اهتمامًا من شخصيات بارزة مثل العالم أحمد زويل الذي قال له وقتها "أنها رواية تستحق الاهتمام".
درس في كلية الآداب قسم الفلسفة كما التحق في معهد الفنون المسرحية.
عمل لفترة في المسرح القومي، وقدم العديد من المسرحيات، منها "الليلة السوداء، سليمان الحلبي" ثم انتقل إلى السينما وقدم العديد من الأفلام الصعبة المركبة منها "الرصاصة لا تزال في جيبي"، "خلي بالك من زوزو"، "إعدام طالب ثانوي"، "وراء الشمس"، "حد سامع حاجة"، "بئر الحرمان".
وتم تكريمه في العديد من المحافل الدولية وأبرزها جائزة مهرجان نشقند السينمائي الدولي عن دوره بفيلم "الأخوة الأعداء".
من هواياته القراءة والتأليف وكانت من رواياته التي حققت انتشارًا واسعًا "المخبول"، وتم ترجمتها لأكثر من لغة ولاقت اهتمامًا من شخصيات بارزة مثل العالم أحمد زويل الذي قال له وقتها "أنها رواية تستحق الاهتمام".