10 عادات خاطئة تعيق الرضاعة الطبيعية
الأربعاء 09/نوفمبر/2016 - 09:02 ص
رشا جلال
طباعة
أكد الدكتور أحمد خشبة أخصائي الأطفال وحديثي الولادة بمستشفي بنها التخصصي للأطفال، أن الرضاعة الطبيعية هامة جدًا لبناء جسم الطفل، مشيرًا أن الطفل نفسه هو من يحدد نمط الرضاعة.
وأوضح أخصائي الأطفال وحديثي الولادة بمستشفى بنها التخصصي، أنه حتى لا يعزف الطفل عن الرضاعة الطبيعية هناك عدة أسباب لا بد وأن نتجنبها حتى لا تؤثر على الرضاعة الطبيعية وهي:
- نوع الولادة:
المشكلة تتركز في أن الولادة الطبيعية تأخذ الأم مضاد حيوي بسيط لمدة لا تزيد عن 3 أيام، لكن في القيصري تأخذ مضادات حيوية شديدة مع مسكنات قوية حتى يلتأم الجرح لمدة تتراوح من أسبوع لأسبوعين على حسب حالة الجرح، والمضادات الحيوية من مشتقات البنسيللين مثل الأوجمنتين والهاي بيوتك مثلًا تقلل من كمية اللبن الطبيعي ولا بد وأن نطلب من الدكتور بدائل لها خصوصًا إذا كانت أول ولادة.
- ملامسة الطفل لصدر الأم:
وهذه النقطة هامة جدًا ولا بد أن نجعل جلد الطفل يلامس جلد صدر أمه، وذلك منذ أول لحظة تفيق الأم فيها من البنج حتى تستمر الرضاعة بشكل منتظم.
- اللبن السرسوب:
ينزل من أول يوم لولادة الطفل ولو طفلك عزف عن الرضاعة منه، هناك احتمال كبير ألا يكون اللبن بالكم الكافي لطفلك.
- فطريات في فم الطفل:
مشكلة تظهر بسيطة جدًا وعلاجها بسيط جدًا، لكن عواقبها كبيرة تصل لامتناع الطفل عن الرضاعة.
- بعد ولادة الطفل تقوم الأم بإعطائه صدرها للرضاعة يأخذ منه قدر ضئيل جدًا ويتركه، وتعتقد هي أنه أحس بالشبع وهذا أمر في غاية الخطورة، لأن الرضاعة الطبيعية مجهود على طفلك فلا بد أن يعتاد عليها حتى لا يعتاد على الرضاعة السهلة من زجاجة اللبن.
- الصفراء الشديدة تجعل الطفل نائم وكسول، فلو لحظتي صفراء استشيري الطبيب على الفور.
- توجد حالات قليلة بيكون عند طفلك مشكلة مرضية تمنعه من الرضاعة، مثلًا ميكروب في الدم أو مشكلة خاصة بهرمون الغدة الدرقية، أو عيب خلقي في سقف الحلق، لا بد أن يكتشفها ويعالجها الطبيب.
- امتناع الأم عن تناول الطعام بعد الولادة يقلل اللبن.
- مشاكل بحلمة الصدر، مثل الحلمة المقلوبة، الحلمة الناشفة والمشققة، والتهاب الحلمة.
وأوضح أخصائي الأطفال وحديثي الولادة بمستشفى بنها التخصصي، أنه حتى لا يعزف الطفل عن الرضاعة الطبيعية هناك عدة أسباب لا بد وأن نتجنبها حتى لا تؤثر على الرضاعة الطبيعية وهي:
- نوع الولادة:
المشكلة تتركز في أن الولادة الطبيعية تأخذ الأم مضاد حيوي بسيط لمدة لا تزيد عن 3 أيام، لكن في القيصري تأخذ مضادات حيوية شديدة مع مسكنات قوية حتى يلتأم الجرح لمدة تتراوح من أسبوع لأسبوعين على حسب حالة الجرح، والمضادات الحيوية من مشتقات البنسيللين مثل الأوجمنتين والهاي بيوتك مثلًا تقلل من كمية اللبن الطبيعي ولا بد وأن نطلب من الدكتور بدائل لها خصوصًا إذا كانت أول ولادة.
- ملامسة الطفل لصدر الأم:
وهذه النقطة هامة جدًا ولا بد أن نجعل جلد الطفل يلامس جلد صدر أمه، وذلك منذ أول لحظة تفيق الأم فيها من البنج حتى تستمر الرضاعة بشكل منتظم.
- اللبن السرسوب:
ينزل من أول يوم لولادة الطفل ولو طفلك عزف عن الرضاعة منه، هناك احتمال كبير ألا يكون اللبن بالكم الكافي لطفلك.
- فطريات في فم الطفل:
مشكلة تظهر بسيطة جدًا وعلاجها بسيط جدًا، لكن عواقبها كبيرة تصل لامتناع الطفل عن الرضاعة.
- بعد ولادة الطفل تقوم الأم بإعطائه صدرها للرضاعة يأخذ منه قدر ضئيل جدًا ويتركه، وتعتقد هي أنه أحس بالشبع وهذا أمر في غاية الخطورة، لأن الرضاعة الطبيعية مجهود على طفلك فلا بد أن يعتاد عليها حتى لا يعتاد على الرضاعة السهلة من زجاجة اللبن.
- الصفراء الشديدة تجعل الطفل نائم وكسول، فلو لحظتي صفراء استشيري الطبيب على الفور.
- توجد حالات قليلة بيكون عند طفلك مشكلة مرضية تمنعه من الرضاعة، مثلًا ميكروب في الدم أو مشكلة خاصة بهرمون الغدة الدرقية، أو عيب خلقي في سقف الحلق، لا بد أن يكتشفها ويعالجها الطبيب.
- امتناع الأم عن تناول الطعام بعد الولادة يقلل اللبن.
- مشاكل بحلمة الصدر، مثل الحلمة المقلوبة، الحلمة الناشفة والمشققة، والتهاب الحلمة.