بالأسماء.. تجديد حبس 11 متهمًا في قضية "الخلايا العنقودية"
الأربعاء 09/نوفمبر/2016 - 03:56 م
ياسين سليم
طباعة
قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد امناء الشرطه بطرة تجديد حبس 11 متهم بحيازة الاسلحة و المتفجرات و التحريض علي العنف و اغتيال افراض الجيش و الشرطه في القضية رقم 398 لسنه 2015 و المعروفه بـ "الخلايا العنقودية".. وذلك 45 يوما جديدا علي ذمة التحقيقات التي تجريها النيابة.
والمتهمون الذي جدد حبسهم هم محمد عبد العال وأسامة قدري وأحمد خليفة و على على حسين و وليد خليفة زكى وصهيب محمود عطا الله و حمدى أحمد و جمال الدين محمد ووليد حسين رشاد ومحمود حسين رشاد وأنس محمد نور الدين.
ووجهت النيابة للمتهمين تهم الدعوة إلى أفكار متطرفة تتمثل فى "تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه، وتكفير العاملين بالقوات المسلحة والشرطة واستهدافهم فى عمليات عدائية، وتكفير المسيحيين واستحلال ممتلكاتهم ودمائهم ودور عبادتهم، واستهداف المنشآت الهامّة والحيوية بخاصة التابعة للأجهزة الأمنية"، فضلًا عن ادّعاء شرعية الرئيس المعزول محمد مرسى والدعوة إلى غير نظام الحكم الحالى بادعاء أنه نظام انقلابى، وقيامهم بالترويج لتلك الأفكار فى أوساط العناصر الإخوانية والجهادية، لتكوين تنظيم إرهابى قائم على عدة خلايا عنقودية لتنفيذ مخططاتهم العدائية.
وأضافت التحقيقات ان المتهمين عزموا علي ارتكاب سلسلة من العمليات الإرهابية تستهدف ضباط وأفراد القوات المسلحة والداخلية والمنشآت العسكرية والشرطية، وكذا التمركزات الأمنية لترويع المواطنين وتعطيل العمل بالدستور، وزعزعة الأمن والاستقرار بالبلاد وإشاعة الفوضى وتقويض الاقتصاد لإسقاط الدولة.
كما قاموا باستئجار إحدى الوحدات السكنية الكائنة بمدينة السلام بالقاهرة وكرًا تنظيميًّا لعقد لقائهم بها، إضافة إلى مسكن أحدهم بمنطقة عين شمس والحصول على دورات فى مجال تصنيع العبوات المتفجرة وفك وتركيب الأسلحة، وكذا إيواء عناصر الخلية عقب ارتكابهم عملياتهم العدائية، ورصدهم فى مرحلة سابقة بتكليف من القيادى الإخوانى المذكور بعض المنشآت الاقتصادية تمهيدًا لاستهدافها وتوفير الدعم المالى اللازم لاستكمال تنفيذ مخططاتهم العدائية، فضلًا عن رصد بعض ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة والمنشآت الشرطية والعسكرية لاستهدافها.
وعُثر بحوزته المتهمين لحظه القبض عليهم على 5 بنادق آلية، وبندقية خرطوش، و9 فرد خرطوش، و12 خزينة آلية، و871 طلقة آلى، و49 طلقة خرطوش، بالإضافة إلى وثائق تنظيمية على استراتيجية التنظيم لتنفيذ العمليات العدائية.
والمتهمون الذي جدد حبسهم هم محمد عبد العال وأسامة قدري وأحمد خليفة و على على حسين و وليد خليفة زكى وصهيب محمود عطا الله و حمدى أحمد و جمال الدين محمد ووليد حسين رشاد ومحمود حسين رشاد وأنس محمد نور الدين.
ووجهت النيابة للمتهمين تهم الدعوة إلى أفكار متطرفة تتمثل فى "تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه، وتكفير العاملين بالقوات المسلحة والشرطة واستهدافهم فى عمليات عدائية، وتكفير المسيحيين واستحلال ممتلكاتهم ودمائهم ودور عبادتهم، واستهداف المنشآت الهامّة والحيوية بخاصة التابعة للأجهزة الأمنية"، فضلًا عن ادّعاء شرعية الرئيس المعزول محمد مرسى والدعوة إلى غير نظام الحكم الحالى بادعاء أنه نظام انقلابى، وقيامهم بالترويج لتلك الأفكار فى أوساط العناصر الإخوانية والجهادية، لتكوين تنظيم إرهابى قائم على عدة خلايا عنقودية لتنفيذ مخططاتهم العدائية.
وأضافت التحقيقات ان المتهمين عزموا علي ارتكاب سلسلة من العمليات الإرهابية تستهدف ضباط وأفراد القوات المسلحة والداخلية والمنشآت العسكرية والشرطية، وكذا التمركزات الأمنية لترويع المواطنين وتعطيل العمل بالدستور، وزعزعة الأمن والاستقرار بالبلاد وإشاعة الفوضى وتقويض الاقتصاد لإسقاط الدولة.
كما قاموا باستئجار إحدى الوحدات السكنية الكائنة بمدينة السلام بالقاهرة وكرًا تنظيميًّا لعقد لقائهم بها، إضافة إلى مسكن أحدهم بمنطقة عين شمس والحصول على دورات فى مجال تصنيع العبوات المتفجرة وفك وتركيب الأسلحة، وكذا إيواء عناصر الخلية عقب ارتكابهم عملياتهم العدائية، ورصدهم فى مرحلة سابقة بتكليف من القيادى الإخوانى المذكور بعض المنشآت الاقتصادية تمهيدًا لاستهدافها وتوفير الدعم المالى اللازم لاستكمال تنفيذ مخططاتهم العدائية، فضلًا عن رصد بعض ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة والمنشآت الشرطية والعسكرية لاستهدافها.
وعُثر بحوزته المتهمين لحظه القبض عليهم على 5 بنادق آلية، وبندقية خرطوش، و9 فرد خرطوش، و12 خزينة آلية، و871 طلقة آلى، و49 طلقة خرطوش، بالإضافة إلى وثائق تنظيمية على استراتيجية التنظيم لتنفيذ العمليات العدائية.