بالصور.. جامعة القناة تنظم ندوة عن الخدمات المجتمعية بمدرسة القصاصين
الخميس 10/نوفمبر/2016 - 11:20 ص
ريهام الجناينى
طباعة
نظمت إدارة تدريب أفراد المجتمع التابعة للإدارة العامة لمشروعات البيئة بقطاع شئون البيئة بجامعة قناة السويس، دورة تدريبية حول وسائل التكنولوجيا الحديثة ووسائل التواصل اﻹجتماعي وإسهاماتها في هدم المجتمع أو بناءه، وذلك بمدرسة القصاصين اﻹعداداية المشتركة، وبالتعاون مع إدارة التربية الاجتماعية بمحافظة الإسماعيلية والتابع لمديرية التربية والتعليم بالمحافظة.
وقال إبراهيم عبد الرحمن، مدير عام مكتب الإعلام بالجامعة، إن هذه الدورة تأتي ضمن برنامج تنظمه إدارة تدريب أفراد المجتمع، لتعريف طلاب المدارس اﻹعدادية بخطر وإدمان وسائل التواصل اﻹجتماعي والتكنولوجيا الحديثة، على تضييع وإهدار الوقت، وبالتالي التأثير على مسيرة المذاكرة والتفوق واﻹبداع واﻹبتكار، وهو الدور الذي تقوم به جامعة قناة السويس كمؤسسة تعليمية وجامعة خدمية تحرص على المشاركة المجتمعية مع البيئة المحيطة.
وقال المحاضر في هذا البرنامج، الدكتور محمود علي موسى، المدرس بقسم علم النفس بكلية التربية، والذي تناول بعض السلبيات التي نتجت عن توافر الوسائل التكنولوجية الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة بين أوساط الطلاب والشباب في المدارس والجامعات، ومدى تأثير ذلك على الحوار المجتمعي، وبالتالى على العلاقات الاجتماعية وأساليب الحوار.
كما تناولت المحاضرة عدد من اﻷخطاء الشائعة في التعامل مع وسائل التواصل اﻹجتماعي مثل اﻹلتفات للشائعات المغرضة، والإنسياق للألعاب المروجة على وسائل اﻹتصال والتي تهدر كثير من الوقت، وقام الطلاب بشرح وجهات نظرهم حول استخدام هذه الوسائل ودورها بالنسبة لهم، إلا أنهم اتفقوا على وجهات نظر محددة حول سلبيات هذه الوسائل في إهدار الكثير من الوقت وإدمانها وضرورة استخدامها في أضيق الحدود ومن أجل الاستفادة العلمية، والترفيه في أوقات الفراغ.
وقال إبراهيم عبد الرحمن، مدير عام مكتب الإعلام بالجامعة، إن هذه الدورة تأتي ضمن برنامج تنظمه إدارة تدريب أفراد المجتمع، لتعريف طلاب المدارس اﻹعدادية بخطر وإدمان وسائل التواصل اﻹجتماعي والتكنولوجيا الحديثة، على تضييع وإهدار الوقت، وبالتالي التأثير على مسيرة المذاكرة والتفوق واﻹبداع واﻹبتكار، وهو الدور الذي تقوم به جامعة قناة السويس كمؤسسة تعليمية وجامعة خدمية تحرص على المشاركة المجتمعية مع البيئة المحيطة.
وقال المحاضر في هذا البرنامج، الدكتور محمود علي موسى، المدرس بقسم علم النفس بكلية التربية، والذي تناول بعض السلبيات التي نتجت عن توافر الوسائل التكنولوجية الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة بين أوساط الطلاب والشباب في المدارس والجامعات، ومدى تأثير ذلك على الحوار المجتمعي، وبالتالى على العلاقات الاجتماعية وأساليب الحوار.
كما تناولت المحاضرة عدد من اﻷخطاء الشائعة في التعامل مع وسائل التواصل اﻹجتماعي مثل اﻹلتفات للشائعات المغرضة، والإنسياق للألعاب المروجة على وسائل اﻹتصال والتي تهدر كثير من الوقت، وقام الطلاب بشرح وجهات نظرهم حول استخدام هذه الوسائل ودورها بالنسبة لهم، إلا أنهم اتفقوا على وجهات نظر محددة حول سلبيات هذه الوسائل في إهدار الكثير من الوقت وإدمانها وضرورة استخدامها في أضيق الحدود ومن أجل الاستفادة العلمية، والترفيه في أوقات الفراغ.