تأجيل محاكمة المتهمين في أحداث "استاد الدفاع الجوي" لـ17 نوفمبر
الخميس 10/نوفمبر/2016 - 11:42 ص
ياسين سليم
طباعة
أجلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة محاكمة المتهمين في قضية "أحداث الدفاع الجوي"، وذلك لجلسة 17 نوفمبر الجاري لإحضار المتهمين من محبسهم.
صدر القرار برئاسة المستشار صلاح محجوب وعضوية المستشارين شريف القاضى وخالد حماد.
وكانت محكمة الجنايات قد أوقفت نظر القضية لاستكمال التحقيقات الخاصة بالمتهمين، وأحالت التحقيقات لعضو الدائرة التي كانت تنظر القضية قبل ذلك المستشار وجدي عبد المنعم، وقررت المحكمة تحديد جلسة اليوم، لاستئناف المحاكمة بمعهد أمناء الشرطة.
وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين ارتكابهم لجرائم البلطجة المقترنة بجرائم القتل العمد، وتخريب المباني والمنشآت والممتلكات العامة والخاصة، وإحراز مواد مفرقعة.
وتبين من التحقيقات أن المتهمين من رابطة مشجعي نادي الزمالك وآخرون مجهولون، تجمعوا عند بوابات ستاد الدفاع الجوي قبل بدء المباراة بين ناديهم ونادي إنبي، واستعملوا القوة والعنف مع قوات الشرطة المكلفة بتأمين المكان لبلوغ مقصدهم، وألقوا صوبهم الألعاب النارية والشماريخ، ورددوا عبارات مسيئة لسلطات الدولة، فأسفر نشاطهم الإجرامي عن إصابة بعض ضباط وأفراد الشرطة وحرق إحدى سيارات الشرطة وإتلاف وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، مما حدا بقوات الشرطة إلى إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريقهم، واثر ذلك شاعت حالة من الفوضى وتكدس أعداد من المشجعين في محاولة دخول الاستاد وتدافعوا بقوة، ونتج عن ذلك وفاة البعض وإصابة آخرين.
صدر القرار برئاسة المستشار صلاح محجوب وعضوية المستشارين شريف القاضى وخالد حماد.
وكانت محكمة الجنايات قد أوقفت نظر القضية لاستكمال التحقيقات الخاصة بالمتهمين، وأحالت التحقيقات لعضو الدائرة التي كانت تنظر القضية قبل ذلك المستشار وجدي عبد المنعم، وقررت المحكمة تحديد جلسة اليوم، لاستئناف المحاكمة بمعهد أمناء الشرطة.
وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين ارتكابهم لجرائم البلطجة المقترنة بجرائم القتل العمد، وتخريب المباني والمنشآت والممتلكات العامة والخاصة، وإحراز مواد مفرقعة.
وتبين من التحقيقات أن المتهمين من رابطة مشجعي نادي الزمالك وآخرون مجهولون، تجمعوا عند بوابات ستاد الدفاع الجوي قبل بدء المباراة بين ناديهم ونادي إنبي، واستعملوا القوة والعنف مع قوات الشرطة المكلفة بتأمين المكان لبلوغ مقصدهم، وألقوا صوبهم الألعاب النارية والشماريخ، ورددوا عبارات مسيئة لسلطات الدولة، فأسفر نشاطهم الإجرامي عن إصابة بعض ضباط وأفراد الشرطة وحرق إحدى سيارات الشرطة وإتلاف وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، مما حدا بقوات الشرطة إلى إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريقهم، واثر ذلك شاعت حالة من الفوضى وتكدس أعداد من المشجعين في محاولة دخول الاستاد وتدافعوا بقوة، ونتج عن ذلك وفاة البعض وإصابة آخرين.