أعلن مرصد الإسلاموفوبيا، التابع لدار الإفتاء المصرية، عن ترحيبه باعتزام الحكومة الألمانية اتخاذ قرار يقضي بتصنيف جرائم الإسلاموفوبيا، وجرائم الكراهية ذات الدوافع السياسية، تحت مسمى واحد.
وأضاف المرصد ، أن العديد من الخبراء الألمان ثمنوا هذا التوجه حيث وصف رئيس معهد أبحاث العنف والنزاعات بجامعة بيليفيلد الألمانية، البروفيسور أندرياس زيك، القرار المنتظر بأنه “نهج صحيح”، مشيرًا أن الأبحاث تكشف انتشارًا واسعًا للإسلاموفوبيا في ألمانيا.