بالفيديو.. "نادية" تتألم منذ سنوات وتحلم بإجراء عملية لشفط المياه المتراكمة بجسمها
السبت 19/نوفمبر/2016 - 02:15 ص
شيماء الدالي
طباعة
حلم 15 سنه يراود عقل الحاجه نادية، تلك السيدة التي تتألم منذ سنوات ليل نهار، بسبب مرض الحمراء والتي تسبب فى انتفاخ قدميها وجسمها بشكل كبير والتسبب فى عجزها عن الحركة تمامًا، والتي باتت ليس لها طلبات من الدنيا إلا أن تكون مثل البشر العاديين.
وتعتبر الحاجة نادية عاجزة عن القيام بحركتها الطبيعية، وإيجادها الصعوبة عند دخولها الحمام أو طلب الماء للشرب والاستعانه بالجيران لمساعدتها على الحركة.
قالت الحاجة نادية أحمد محمد، سيدة بمنطقه بحري وسط الإسكندرية، إنها تعيش بمفردها بعد وفاة زوجها وبناتها الاثنين وانهيار منزلها القديم بالمنطقة التي تعيش فيها منذ سنوات وإصابتها بمرض الحمراء.
وأضافت نادية، لا أستطيع أن أقوم من مكاني منذ سنوات، ولا أستطيع أن أقوم لممارسة حياتي بطبيعتها ولا أستطيع الوقوف على أقدامى منذ زمن بعيد، مشيرةً إلى أن جسمها توقف عن الحركة، والمرض سيطر عليها.
وتابعت نادية: "خلصت كل اللى حيلتي على الدكاترة، وفى الآخر قالوا إنتي ليس لك حل إلا في عملية أجيب منين وأنا لا أملك".
وأكدت الحاجة نادية، على أنها بمعدل إسبوعي تصاب برعشة وسخونية واحمرار بقدميها، ولديها جروح في جسمها كبيره مفتوحة، وأن هذا المرض انتتقل إليها بالوراثة، منذ 15 عامًا بهذا المرض ولم يقوم أحد بزيارتها أومتابعه حالتها إلا وأن قدميها تنتفخ كل يوم عن الآخر حتى أصبحت عاجزة عن الحركة.
واستكملت نادية، إن الأطباء شخصت حالتها بأنه مرض الحمراء، وكانت تشك أنه مرض السكر بالإضافة إلى أن المياة المتراكمة بجسمها تحتاج لعملية شفط ولم يقوم أحد برعايتها منذ انهيار منزلها منذ سنوات ووفاه ابنتيها.
وطالبت نادية من المسئولين، توفير مسكن لكي تعيش فيه، وأن تقوم بإجراء عملية لشفط هذة المياة المتراكمة بجسمها، مشيرةً إلى أنه لا يوجد من يراعيها، وأن غرفتها غرقت من قبل بمياه الشتاء ولم تجد من ينقذها.
وتعتبر الحاجة نادية عاجزة عن القيام بحركتها الطبيعية، وإيجادها الصعوبة عند دخولها الحمام أو طلب الماء للشرب والاستعانه بالجيران لمساعدتها على الحركة.
قالت الحاجة نادية أحمد محمد، سيدة بمنطقه بحري وسط الإسكندرية، إنها تعيش بمفردها بعد وفاة زوجها وبناتها الاثنين وانهيار منزلها القديم بالمنطقة التي تعيش فيها منذ سنوات وإصابتها بمرض الحمراء.
وأضافت نادية، لا أستطيع أن أقوم من مكاني منذ سنوات، ولا أستطيع أن أقوم لممارسة حياتي بطبيعتها ولا أستطيع الوقوف على أقدامى منذ زمن بعيد، مشيرةً إلى أن جسمها توقف عن الحركة، والمرض سيطر عليها.
وتابعت نادية: "خلصت كل اللى حيلتي على الدكاترة، وفى الآخر قالوا إنتي ليس لك حل إلا في عملية أجيب منين وأنا لا أملك".
وأكدت الحاجة نادية، على أنها بمعدل إسبوعي تصاب برعشة وسخونية واحمرار بقدميها، ولديها جروح في جسمها كبيره مفتوحة، وأن هذا المرض انتتقل إليها بالوراثة، منذ 15 عامًا بهذا المرض ولم يقوم أحد بزيارتها أومتابعه حالتها إلا وأن قدميها تنتفخ كل يوم عن الآخر حتى أصبحت عاجزة عن الحركة.
واستكملت نادية، إن الأطباء شخصت حالتها بأنه مرض الحمراء، وكانت تشك أنه مرض السكر بالإضافة إلى أن المياة المتراكمة بجسمها تحتاج لعملية شفط ولم يقوم أحد برعايتها منذ انهيار منزلها منذ سنوات ووفاه ابنتيها.
وطالبت نادية من المسئولين، توفير مسكن لكي تعيش فيه، وأن تقوم بإجراء عملية لشفط هذة المياة المتراكمة بجسمها، مشيرةً إلى أنه لا يوجد من يراعيها، وأن غرفتها غرقت من قبل بمياه الشتاء ولم تجد من ينقذها.