كاميرون يحذر من خسارة بريطانيا لاستثمارات البنية التحتية اذا غادرت الاتحاد أوروبا
السبت 14/مايو/2016 - 12:47 م
أكد رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون ، أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي سيؤدي الى خسارة مليارات الجنيهات في استثمارات البنية التحتية، مشيرا الى أن مغادرة التكتل الأوروبي سيمنع استثمارات بنك الاستثمار الأوروبي في مشاريع البنية التحتية الهامة في البلاد.
وقأوضح كاميرون في تصريحاتة الصحفية صباح اليوم السبت ،أنه يجب أن نعلم أن ترك الاتحاد الاوروبي سيؤدي إلى حدوث صدمة اقتصادية في المملكة المتحدة، وبعد ذلك سنكون أكثر فقرا ، نعلم أيضا أن الشركات ستفقد الوصول إلى سوق موحدة بها أكثر من 500 مليون شخص. تراجع اقتصادنا يعني أموالا أقل للخدمات العامة.
وأضاف ولكن شيء آخر هو التأثير المدمر على الاستثمار في البنية التحتية في المستقبل من خلال طردنا من بنك الاستثمار الأوروبي، الذي ضخ أكثر من 16 مليار استرليني في مشاريع المملكة المتحدة في السنوات الثلاث الماضية.
وأوضح كاميرون تم تمويل مشاريع حيوية في كل منطقة من مناطق المملكة المتحدة من قبل بنك الاستثمار الأوروبي. هذه الاستثمارات تحدث فرقا كبيرا محليا ووطنيا، وأحيانا على مستوى العالم - من شراء 65 قطارات سوبر اكسبرس جديدة للخط الساحل الشرقي إلى الاستثمار في تطوير تقنيات التحكم في الانبعاثات في هيرتفوردشاير، وتمديد الطريق السريع بين أدنبرة وجلاسجو، وتوسيع مرافق البحث والتدريس في جامعة أكسفورد.
وقأوضح كاميرون في تصريحاتة الصحفية صباح اليوم السبت ،أنه يجب أن نعلم أن ترك الاتحاد الاوروبي سيؤدي إلى حدوث صدمة اقتصادية في المملكة المتحدة، وبعد ذلك سنكون أكثر فقرا ، نعلم أيضا أن الشركات ستفقد الوصول إلى سوق موحدة بها أكثر من 500 مليون شخص. تراجع اقتصادنا يعني أموالا أقل للخدمات العامة.
وأضاف ولكن شيء آخر هو التأثير المدمر على الاستثمار في البنية التحتية في المستقبل من خلال طردنا من بنك الاستثمار الأوروبي، الذي ضخ أكثر من 16 مليار استرليني في مشاريع المملكة المتحدة في السنوات الثلاث الماضية.
وأوضح كاميرون تم تمويل مشاريع حيوية في كل منطقة من مناطق المملكة المتحدة من قبل بنك الاستثمار الأوروبي. هذه الاستثمارات تحدث فرقا كبيرا محليا ووطنيا، وأحيانا على مستوى العالم - من شراء 65 قطارات سوبر اكسبرس جديدة للخط الساحل الشرقي إلى الاستثمار في تطوير تقنيات التحكم في الانبعاثات في هيرتفوردشاير، وتمديد الطريق السريع بين أدنبرة وجلاسجو، وتوسيع مرافق البحث والتدريس في جامعة أكسفورد.