"طب المنصورة" تنظم قافلة للتوعية بالفيروسات الكبدية في "السنبلاوين"
الخميس 01/ديسمبر/2016 - 04:22 م
سالى البرى
طباعة
نظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، بطب المنصورة، اليوم الخميس، قافلة طبية بمركز شباب السنبلاوين، بالتعاون مع حملة "كلنا واحد "، تحت رعاية كلًا من الدكتور محمد حسن القناوي، رئيس جامعة المنصورة، والدكتور السعيد عبد الهادي، عميد طب المنصورة.
وتهدف القافلة، إلى التوعية، بمختلف الفيروسات الكبدية وأورام الثدي، بالإضافة للكشف المبكر عن أورام الثدي، تحت أشراف الدكتورة نسرين صلاح عمر، وكيل طب المنصورة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وشارك فيها المهندس هشام المنياوي، رئيس مجلس إدارة جمعية رسالة بالدقهلية، بالإضافة لعدد من أعضاء هيئة التدريس بقسم الأورام بطب المنصورة، ومركز الأورام بجامعة المنصورة.
وأشارت الدكتورة نسرين صلاح عمر، إلى أن خطورة الفيروسات الكبدية، تكمن في أن أعراض الإصابة بها، تظل كامنة حتى تظهر في المراحل المتأخرة الحرجة، منبهة باحتلال مصر المركز الأول عالميا، من حيث إصابة مواطنيها بالفيروسات الكبدية، مستعرضة أنواع الفيروسات الكبدية المختلفة، وطرق الإصابة بها، ومناطق الانتشار الكثيف لفيروس سي، والفئات المعرضة للإصابة بالفيروسات الكبدية، وطرق وقاية الملاصقون لمرضى الفيروسات الكبدية لأنفسهم، إلى جانب شرح طرق التخلص من آثار الدماء المسالة من مرضى فيروس سي، حرصًا على عدم الإصابة به عن طريق العدوى.
وأجرت القافلة، الفحص المبكر لأورام الثدي على عدد من أهالي مدينة السنلاوين، مع إجراء تحاليل فيروس سي، والهيموجلوبين، وتم تحويل عدد من المفحوصين لمركز الأورام بجامعة المنصورة.
وتهدف القافلة، إلى التوعية، بمختلف الفيروسات الكبدية وأورام الثدي، بالإضافة للكشف المبكر عن أورام الثدي، تحت أشراف الدكتورة نسرين صلاح عمر، وكيل طب المنصورة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وشارك فيها المهندس هشام المنياوي، رئيس مجلس إدارة جمعية رسالة بالدقهلية، بالإضافة لعدد من أعضاء هيئة التدريس بقسم الأورام بطب المنصورة، ومركز الأورام بجامعة المنصورة.
وأشارت الدكتورة نسرين صلاح عمر، إلى أن خطورة الفيروسات الكبدية، تكمن في أن أعراض الإصابة بها، تظل كامنة حتى تظهر في المراحل المتأخرة الحرجة، منبهة باحتلال مصر المركز الأول عالميا، من حيث إصابة مواطنيها بالفيروسات الكبدية، مستعرضة أنواع الفيروسات الكبدية المختلفة، وطرق الإصابة بها، ومناطق الانتشار الكثيف لفيروس سي، والفئات المعرضة للإصابة بالفيروسات الكبدية، وطرق وقاية الملاصقون لمرضى الفيروسات الكبدية لأنفسهم، إلى جانب شرح طرق التخلص من آثار الدماء المسالة من مرضى فيروس سي، حرصًا على عدم الإصابة به عن طريق العدوى.
وأجرت القافلة، الفحص المبكر لأورام الثدي على عدد من أهالي مدينة السنلاوين، مع إجراء تحاليل فيروس سي، والهيموجلوبين، وتم تحويل عدد من المفحوصين لمركز الأورام بجامعة المنصورة.