اشتباكات بين قوات الشرعية والمتمردين جنوبي اليمن
الجمعة 02/ديسمبر/2016 - 01:30 م
اندلعت اشتباكات بين قوات الشرعية والمتمردين في محيط محافظة تعز جنوبي اليمن، الجمعة، في وقت حذر فيه ائتلاف الإغاثة الإنسانية في المحافظة من مجاعة نتيجة الحصار الذي تفرضه ميليشات الحوثي وصالح.
وتبادل الطرفان القصف المدفعي في جبهة الأحكوم بمديرية حيفان جنوبي تعز، فيما وقعت اشتباكات غربي المدينة.
وشهدت جبهات القتال في كرش والقبيطة في لحج اشتباكات مماثلة، كما تبادل الطرفان القصف المدفعي في مديرية المتون بمحافظة الجوف.
وحذر ائتلاف الإغاثة الإنسانية بمحافظة تعز، من مجاعة، على غرار محافظة الحديدة، قد تؤدي إلى كارثة إنسانية وشيكة، من جراء توقف إرسال المساعدات الإغاثية للمدينة بسبب الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي وصالح.
وبحسب بيان للائتلاف، فإن المجاعة تتهدد أهالي تعز بعد توقف صرف مرتباتهم الشهرية منذ نحو 3 أشهر، بينما لا تملك غالبية تلك الأسر مصادر دخل أخرى، بالإضافة إلى استمرار عمليات النزوح، والتهجير القسري للأهالي من مناطق المواجهات المسلحة وخاصة مناطق (الدبح - الصلو - حيفان) غرب وجنوب تعز، وهو ما يؤدي إلى تضخم حجم الاحتياج ودخول آلاف الأسر تحت خط الفقر.
وأضاف البيان أن المحافظة تعاني من انتشار الأوبئة القاتلة، وآخرها انتشار وباء الكوليرا، كما تعاني من توقف الخدمات العامة عنها، منها المياه، والكهرباء، والنظافة، وخدمات الصرف الصحي.
وتبادل الطرفان القصف المدفعي في جبهة الأحكوم بمديرية حيفان جنوبي تعز، فيما وقعت اشتباكات غربي المدينة.
وشهدت جبهات القتال في كرش والقبيطة في لحج اشتباكات مماثلة، كما تبادل الطرفان القصف المدفعي في مديرية المتون بمحافظة الجوف.
وحذر ائتلاف الإغاثة الإنسانية بمحافظة تعز، من مجاعة، على غرار محافظة الحديدة، قد تؤدي إلى كارثة إنسانية وشيكة، من جراء توقف إرسال المساعدات الإغاثية للمدينة بسبب الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي وصالح.
وبحسب بيان للائتلاف، فإن المجاعة تتهدد أهالي تعز بعد توقف صرف مرتباتهم الشهرية منذ نحو 3 أشهر، بينما لا تملك غالبية تلك الأسر مصادر دخل أخرى، بالإضافة إلى استمرار عمليات النزوح، والتهجير القسري للأهالي من مناطق المواجهات المسلحة وخاصة مناطق (الدبح - الصلو - حيفان) غرب وجنوب تعز، وهو ما يؤدي إلى تضخم حجم الاحتياج ودخول آلاف الأسر تحت خط الفقر.
وأضاف البيان أن المحافظة تعاني من انتشار الأوبئة القاتلة، وآخرها انتشار وباء الكوليرا، كما تعاني من توقف الخدمات العامة عنها، منها المياه، والكهرباء، والنظافة، وخدمات الصرف الصحي.