المواطن

عاجل
هيثم طواله يطالب البلشي بالتركيز على مطالب الصحفيين.. أين زيادة البدل؟ مظهر شاهين : هوّ إيه نوع “الجعارات الإعلامية” اللي بقت موضة الأيام دي؟! اتخاذ كافة التدابير والإجراءات الخاصة باستقبال رحلات عودة الركاب من كافة أنحاء الجمهورية بالتزامن مع انتهاء اجازة عيد الأضحى المبارك بدءا من الغد رئيس الوزراء يكلف وزيري البترول والتضامن برصد معاش استثنائي لأسرة البطل خالد شوقي ضرب أروع مثال في التضحية ...وزير العمل يأمر بصرف 200 ألف جنيه منحة لأسرة الشهيد خالد شوقي محافظ أسيوط: ذبح وتوزيع 230 رأس ماشية على الأسر الأولى بالرعاية التضامن الاجتماعي: عودة أولى رحلات حج الجمعيات الأهلية من جدة 10 يونيو.. ومن المدينة المنورة 14 يونيو الأوقاف تقيم أمسية ثقافية بمسجد العلي العظيم ميناء السخنة يستقبل السفينة السياحية AROYA وعلى متنها أكثر من 2300 سائح من جنسيات مختلفة خبير استثمار يكشف أسباب وأهمية تحقيق تحويلات المصريين بالخارج قفزات متتالية وارتفاعها بمعدل 82.7%
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

"السادات": قانون الهيئة العليا للانتخابات نهاية عصر النزاهه

الإثنين 05/ديسمبر/2016 - 12:44 م
النائب محمد أنور
النائب محمد أنور السادات
ياسمين مبروك
طباعة
صرح النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بأنه بعد قراءه متأنية للنسخة النهائية لمشروع قانون الهيئة العليا للانتخابات المزمع تقديمها من الحكومة لمجلس النواب، والمنشورة على عده مواقع إخبارية، رأى أن قانون الهيئة الوطنية للانتخابات يُدير الانتخابات دون أي ضوابط مسبقة أو أي التزام بمعايير النزاهة الانتخابية، مُشيرًا إلى أن الهيئة يجب أن تعمل وفق ضوابط قانونية مُحددة ومُثبتة في نص القانون، وتتمتع الهيئة في تنفيذ هذه الضوابط والمعايير بالاستقلالية بحيث لا يسمح بالتدخل في إدارة شؤونها من السلطة التنفيذية بشكل يضر بالعملية الانتخابية أو معايير نزاهة الانتخابات.

وأشار "السادات" أن القانون المُقترح لم يُحدد بشكل جلي دور واختصاصات العاملين بالجهاز التنفيذي الدائم للهيئة العليا للانتخابات، حيث جعل دورهم ثانوي وقاصر على الفترة الزمنية التي يجرى فيها الانتخابات أو الاستفتاءات دون إلزامهم بالدور المنوط قيامهم به من الإشراف الدائم على عمليات الاقتراع والفرز، وتحديث سجل الناخبين بشكل دوري من كل عام لعمل حملات توعية للمواطنين بأهمية الانتخابات.

وأشار "السادات"، إلى أن القانون المقترح يؤسس لإلغاء الإشراف القضائي على الانتخابات وفي نفس الوقت لا يعطي الحماية الكافية للمشرفين الجدد حتى يقوموا بدورهم أو تنمية مهارتهم بالتدريب وتكرار ممارسة إدارة العملية الانتخابية، ويفتح الباب ليكون مُشرفي الانتخابات من موظفي الحكومة دون صلاحيات أو ضمانات تحميهم أو تؤكد علي نزاهتهم أو حسن اختيارهم أو آلية للرقابة عليهم.

ولذا رأي "السادات" ضرورة إعادة النظر في فلسفة القانون المقترح من تحديد اختصاصات الهيئة واللجان والجهة التنفيذية، وكذلك تحديد الجهة الرقابية الخاضعة لها، مُطالبًا زملاءه النواب بقراءة القانون بعمق والعمل معًا على وضع ضوابط وإجراءات تضمن نزاهة الانتخابات وتسير بمصر نحو مزيد من الديمقراطية.
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads