36 قتيلا في حريق بولاية كاليفورنيا الأمريكية
الإثنين 05/ديسمبر/2016 - 07:41 م
رويترز
طباعة
قالت السلطات إن الحريق الذي دمر مبنى بمدينة أوكلاند بولاية كاليفورنيا الأمريكية أثناء حفل راقص في مطلع الأسبوع أودى بحياة ما لا يقل عن 36 شخصا ومن المحتمل أن يرتفع عدد القتلى في الوقت الذي انضم فيه محققون جنائيون لفرق الإنقاذ في أطلال المبنى المتفحمة.
وقال المسؤولون إن سبب الحريق الذي اندلع في وقت متأخر من مساء الجمعة لم يُحدد بعد، وهذا أكثر الحرائق دموية في الولايات المتحدة منذ أكثر من عشرة أعوام.
وقالت مليندا درايتون رئيسة إدارة الإطفاء في أوكلاند في مؤتمر صحفي بالموقع قبل الفجر لم نقترب بعد من معرفة السبب ونعتقد بالتأكيد أن عدد الوفيات سيزيد.
ومع انضمام المحققين الجنائيين لجهود الإغاثة وجد رجال الإطفاء في أوكلاند شرقي سان فرانسيسكو رفات نحو 36 ضحية أثناء تنقيبهم في المبنى المؤلف من طابقين والممتلئ بالأنقاض والذي كانت تستخدمه فرقة موسيقية.
وأوقف الطاقم جهود الإغاثة مؤقتا في الساعات الأولى من صباح الاثنين بسبب مخاوف من انهيار جدار خارجي. وقالت السلطات إنه كان قد تم تفتيش نحو 70 بالمئة من المبنى عند تلك المرحلة، وقالت درايتون إن المقاولين والمهندسين سيضعون خطة يوم الإثنين لتحديد كيفية مواصلة جهود البحث بسلام.
وليس هناك اشتباه بتعمد إشعال الحريق لكن المحققين يريدون معرفة ما إذا كان المبنى الذي كثيرا ما كان يُستخدم لإقامة حفلات موسيقية له تاريخ من المخالفات.
وقالت رئيسة البلدية ليبي تشاف إن ممثلا لمكتب الإدعاء بمنطقة ألاميدا يتابع عملية انتشال الجثث وقالت إنها ليست مخولة لقول ما إذا كان تحقيق جنائي قد بدأ، وأضافت أن أهم أولويات المدينة العثور على الضحايا ومساندة أسرهم.
وقال المسؤولون إن سبب الحريق الذي اندلع في وقت متأخر من مساء الجمعة لم يُحدد بعد، وهذا أكثر الحرائق دموية في الولايات المتحدة منذ أكثر من عشرة أعوام.
وقالت مليندا درايتون رئيسة إدارة الإطفاء في أوكلاند في مؤتمر صحفي بالموقع قبل الفجر لم نقترب بعد من معرفة السبب ونعتقد بالتأكيد أن عدد الوفيات سيزيد.
ومع انضمام المحققين الجنائيين لجهود الإغاثة وجد رجال الإطفاء في أوكلاند شرقي سان فرانسيسكو رفات نحو 36 ضحية أثناء تنقيبهم في المبنى المؤلف من طابقين والممتلئ بالأنقاض والذي كانت تستخدمه فرقة موسيقية.
وأوقف الطاقم جهود الإغاثة مؤقتا في الساعات الأولى من صباح الاثنين بسبب مخاوف من انهيار جدار خارجي. وقالت السلطات إنه كان قد تم تفتيش نحو 70 بالمئة من المبنى عند تلك المرحلة، وقالت درايتون إن المقاولين والمهندسين سيضعون خطة يوم الإثنين لتحديد كيفية مواصلة جهود البحث بسلام.
وليس هناك اشتباه بتعمد إشعال الحريق لكن المحققين يريدون معرفة ما إذا كان المبنى الذي كثيرا ما كان يُستخدم لإقامة حفلات موسيقية له تاريخ من المخالفات.
وقالت رئيسة البلدية ليبي تشاف إن ممثلا لمكتب الإدعاء بمنطقة ألاميدا يتابع عملية انتشال الجثث وقالت إنها ليست مخولة لقول ما إذا كان تحقيق جنائي قد بدأ، وأضافت أن أهم أولويات المدينة العثور على الضحايا ومساندة أسرهم.