بالصور.. "إعلام الإسكندرية" ينظم ندوة بعنوان "سبل النهوض بالخصائص السكانية"
الثلاثاء 06/ديسمبر/2016 - 12:33 م
شيماء الدالي
طباعة
نظم مركز إعلام غرب الإسكندرية، ندوة لطلاب مدرسة ممدوح سالم الثانوية بنات بعنوان "سبل النهوض بالخصائص السكانية"، بحضور أماني محمد، مسئول الإعلام السكاني، ومجدي الغريب مدير المركز.
وأكد مجدي الغريب، على أن الزيادة السكانية هي أحد الأسباب للمشكلات التي يعاني منها المجتمع، وأنه يجب الاستفادة من الثروة البشرية في تحقيق التنمية، خاصة أن نسبة كبيرة من السكان في مرحلة الشباب.
وأضاف الدكتور محمود منير، مدير مركز البحوث وخدمة المجتمع بالمعهد العالي للخدمة الاجتماعية بالإسكندرية، أن عدم التوازن بين عدد السكان المتزايد والموارد المتاحة التي لاتزيد بنفس الدرجة هي من الآثار المترتبة على الزيادة السكانية، ومنها عدم تحقيق الاكتفاء الذاتي في الغذاء وانخفاض مستوى المعيشة، وزيادة التلوث وانتشار البطالة، وتراجع الخدمات في التعليم والصحة والمواصلات والهجرة غير الشرعية، وازدحام المدن، وانتشار العادات والتقاليد الخاطئة ومنها الزواج المبكر للفتاة.
كما أكد مدير مركز البحوث، على أن الجيل الحالي من الشباب يعاني من مشكلة التوحد مع "الموبايل" ولايجد من يسمعه أو يتحاور معه من الكبار، بالإضافة إلى ضرورة الاهتمام بدور منظمات المجتمع المدني في رفع الوعي لدى الأسر بأهمية تنظيم الأسرة وإنشاء المدن الجديدة مع توفير السكن المناسب للشباب والخدمات المختلفة للاستقرار بها والتوسع في المشروعات الزراعية والصناعية في المحافظات الطاردة للسكان للحد من الهجرة الداخلية.
وأكد مجدي الغريب، على أن الزيادة السكانية هي أحد الأسباب للمشكلات التي يعاني منها المجتمع، وأنه يجب الاستفادة من الثروة البشرية في تحقيق التنمية، خاصة أن نسبة كبيرة من السكان في مرحلة الشباب.
وأضاف الدكتور محمود منير، مدير مركز البحوث وخدمة المجتمع بالمعهد العالي للخدمة الاجتماعية بالإسكندرية، أن عدم التوازن بين عدد السكان المتزايد والموارد المتاحة التي لاتزيد بنفس الدرجة هي من الآثار المترتبة على الزيادة السكانية، ومنها عدم تحقيق الاكتفاء الذاتي في الغذاء وانخفاض مستوى المعيشة، وزيادة التلوث وانتشار البطالة، وتراجع الخدمات في التعليم والصحة والمواصلات والهجرة غير الشرعية، وازدحام المدن، وانتشار العادات والتقاليد الخاطئة ومنها الزواج المبكر للفتاة.
كما أكد مدير مركز البحوث، على أن الجيل الحالي من الشباب يعاني من مشكلة التوحد مع "الموبايل" ولايجد من يسمعه أو يتحاور معه من الكبار، بالإضافة إلى ضرورة الاهتمام بدور منظمات المجتمع المدني في رفع الوعي لدى الأسر بأهمية تنظيم الأسرة وإنشاء المدن الجديدة مع توفير السكن المناسب للشباب والخدمات المختلفة للاستقرار بها والتوسع في المشروعات الزراعية والصناعية في المحافظات الطاردة للسكان للحد من الهجرة الداخلية.