الأرق.. أسبابه وكيفية التخلص منه
الثلاثاء 13/ديسمبر/2016 - 11:53 ص
داليا محمد
طباعة
هناك بعض الأشخاص الذين يفكرون بشكل كبير، ويبحثون عن أدق التفاصيل لكل ما يتعلق في حياتهم، مما يجعله شخص دائم التوتر.
يعيش هؤلاء الأشخاص حالة من الأرق والإرهاق، لأنهم دائمي التفكير دون راحة، فعندما ينتهي من تفكير موضوع ما، سريعًا ما ينتقلون إلى موضوع آخر، لذا لا بد من التخلص من هذه الأزمة.
لا يوجد شيء كامل فهناك احتمالات للمكسب والخسارة، وفي الحالتين فأنت في مكسب، في الحالة المكسب فهذا يدل على نجاحك في تجربتك الشخصية، وعند الخسارة فأنت تتعلم منها وتضيفها إلى خبراتك، ويمكنك تجنب هذا الخطأ في المرة القادمة.
لا تضع أمامك العوائق، فالمجازفة مطلوبة، ولا بد أن تتخذ القرار دون أن تندم عليه، فلا تأخر قراراتك بسبب كثرة التفكير، واعلم أن كثرة التفكير ستبعدك عن أهدافك الأساسية، مما يضيع الفرص، ولهذا لا بد من معرفه قيمة الوقت.
في الأغلب يصاب الأشخاص كثيري التفكير بعدم الرضا عن أوضاعهم، وهذا سببه هو التفكير في "ماذا لو"، فلا بد من معرفه أن الماضي لا يمكن أن يعاد والندم عليه لا يفيد.
يعيش هؤلاء الأشخاص حالة من الأرق والإرهاق، لأنهم دائمي التفكير دون راحة، فعندما ينتهي من تفكير موضوع ما، سريعًا ما ينتقلون إلى موضوع آخر، لذا لا بد من التخلص من هذه الأزمة.
لا يوجد شيء كامل فهناك احتمالات للمكسب والخسارة، وفي الحالتين فأنت في مكسب، في الحالة المكسب فهذا يدل على نجاحك في تجربتك الشخصية، وعند الخسارة فأنت تتعلم منها وتضيفها إلى خبراتك، ويمكنك تجنب هذا الخطأ في المرة القادمة.
لا تضع أمامك العوائق، فالمجازفة مطلوبة، ولا بد أن تتخذ القرار دون أن تندم عليه، فلا تأخر قراراتك بسبب كثرة التفكير، واعلم أن كثرة التفكير ستبعدك عن أهدافك الأساسية، مما يضيع الفرص، ولهذا لا بد من معرفه قيمة الوقت.
في الأغلب يصاب الأشخاص كثيري التفكير بعدم الرضا عن أوضاعهم، وهذا سببه هو التفكير في "ماذا لو"، فلا بد من معرفه أن الماضي لا يمكن أن يعاد والندم عليه لا يفيد.