في مثل هذا اليوم.. "هتلر" قائد أعلى للجيوش الألمانية
الإثنين 19/ديسمبر/2016 - 12:12 م
نهى نجم
طباعة
ترك أثر كبير في تاريخ البشرية ويعد أحد المحاربين القدامى الذين تقلدوا الأوسمة، تقديرًا لجهودهم في الحرب العالمية الأولى بجانب ألمانيا، ينظر له المؤرخون أنه شخصية فريدة في التاريخ الألماني، في مثل هذا اليوم، أدولف هتلر ينصب نفسه قائدًا أعلى للجيوش الألمانية ولقب نفسه بالفوهرر، هو "أودلف ألويس هتلر".
حاول "هتلر" تحسين الظروف السياسة والاقتصادية للشعب الألماني في فترة حكمه، وعلى الجانب الآخر، يعتبر مؤرخون أن "هتلر" واحد من أكثر الشخصيات دموية في التاريخ الحديث؛ حيث تسببت سياساته في قتل ملايين المدنيين والعسكريين، وكان ذلك خلال الحرب العالمية الثانية.
ولد أدولف ألويس هتلر 20 أبريل 1889، سياسي ألماني نازي، في النمسا، وكان زعيم، ومؤسس حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني والمعروف باسم الحزب النازي، حكم ألمانيا في الفترة ما بين عامي 1933 و1945، شغل منصب مستشار الدولة في الفترة ما بين عامي 1933 و1945، واختارته مجلة تايم واحدًا من بين 100 شخصية تركت أكبر أثر في تاريخ البشرية في القرن العشرين.
تعد المحرقة تعبير شائع لأنواع الإبادة التي تعرض لها اليهود في العهد النازي، وقد كان الحزب النازي عنصريًا لا يميز بين كثير من الأعراق التي اعتبرها معادية، والقوميات التي اتخذها أعداء، وأهم دوافع "هتلر" لمحرقة اليهود أنها منحصرة في خيانات اليهود، وبلاده تمر بأوقات عصيبة، بالإضافة لإفسادهم في داخل المجتمع الألماني.
حاول "هتلر" تحسين الظروف السياسة والاقتصادية للشعب الألماني في فترة حكمه، وعلى الجانب الآخر، يعتبر مؤرخون أن "هتلر" واحد من أكثر الشخصيات دموية في التاريخ الحديث؛ حيث تسببت سياساته في قتل ملايين المدنيين والعسكريين، وكان ذلك خلال الحرب العالمية الثانية.
ولد أدولف ألويس هتلر 20 أبريل 1889، سياسي ألماني نازي، في النمسا، وكان زعيم، ومؤسس حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني والمعروف باسم الحزب النازي، حكم ألمانيا في الفترة ما بين عامي 1933 و1945، شغل منصب مستشار الدولة في الفترة ما بين عامي 1933 و1945، واختارته مجلة تايم واحدًا من بين 100 شخصية تركت أكبر أثر في تاريخ البشرية في القرن العشرين.
تعد المحرقة تعبير شائع لأنواع الإبادة التي تعرض لها اليهود في العهد النازي، وقد كان الحزب النازي عنصريًا لا يميز بين كثير من الأعراق التي اعتبرها معادية، والقوميات التي اتخذها أعداء، وأهم دوافع "هتلر" لمحرقة اليهود أنها منحصرة في خيانات اليهود، وبلاده تمر بأوقات عصيبة، بالإضافة لإفسادهم في داخل المجتمع الألماني.