أغنيات رصدت بطولات الجيش المصري.. أبرزها "تسلم الأيادي"
الثلاثاء 20/ديسمبر/2016 - 01:34 م
منار إبراهيم
طباعة
الجيش المصري هو صاحب الدور في حماية الوطن، مهما تحدثنا عن بطولاته فلن نوفي حقه، فهو درع حمايتنا، والمعني الحقيقي للأصالة والقوة، فبرغم ما كان يمر به، فكان دائما يعمل على انعكاس القوة على الشعب المصري، والفن لعب دوره في رفع معنوياته بالغناء له منذ النكسة وحتي الآن.
في نكسة 6 يونيو عام 1967 حاول العدو الإسرائيلي الاستيلاء على جزء عزيز من الأراضي المصرية، وعَمِل على قتل الروح المعنوية لدى أبناء الشعب المصري، وزعزعة إيمانهم في قدرة قيادتهم السياسية، التي كانت تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق مزيد من البناء والتعمير على أرض الواقع، ولكن محاولاته باتت بالفشل، وبعد النكسة صدر قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 وقد نص القرار على انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها نتيجة هذه الحرب واحترام سيادة دول المنطقة على أراضيها وحرية الملاحة في الممرات الدولية وحل مشكلة اللاجئين وإنشاء مناطق منزوعة السلاح.
ولم تكن القوى الناعمة المتمثلة في الموسيقي العربية والأغنيات بمختلف أنواعها بمعزل عما يمر به الوطن من أوجاع، ففي مختلف الأجيال شهدت العديد من الأغاني رصد البطولات الخاصة بالجيش وأمجاده، للتعبير عن عظمة جيشنا المصري الذي لا تهزه الريح.
ويرصد المواطن الأغاني التي رصدت التي رصدت إنجازات أبطال مصر وحرب أكتوبر، وحرب تحرير سيناء.
في نكسة 6 يونيو عام 1967 حاول العدو الإسرائيلي الاستيلاء على جزء عزيز من الأراضي المصرية، وعَمِل على قتل الروح المعنوية لدى أبناء الشعب المصري، وزعزعة إيمانهم في قدرة قيادتهم السياسية، التي كانت تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق مزيد من البناء والتعمير على أرض الواقع، ولكن محاولاته باتت بالفشل، وبعد النكسة صدر قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 وقد نص القرار على انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها نتيجة هذه الحرب واحترام سيادة دول المنطقة على أراضيها وحرية الملاحة في الممرات الدولية وحل مشكلة اللاجئين وإنشاء مناطق منزوعة السلاح.
ولم تكن القوى الناعمة المتمثلة في الموسيقي العربية والأغنيات بمختلف أنواعها بمعزل عما يمر به الوطن من أوجاع، ففي مختلف الأجيال شهدت العديد من الأغاني رصد البطولات الخاصة بالجيش وأمجاده، للتعبير عن عظمة جيشنا المصري الذي لا تهزه الريح.
ويرصد المواطن الأغاني التي رصدت التي رصدت إنجازات أبطال مصر وحرب أكتوبر، وحرب تحرير سيناء.
أم كلثوم "انشودة الجيش"
عبد الحليم حافظ "عاش اللي قال"
مروى ناجي "أم الشهيد"
أوبريت "تسلم الأيادي"
شيرين عبد الوهاب "جنودنا رجالة"
سيف مجدي "ابن الشهيد"
أمينة "عاش الجيش المصري"
"اشهد يا تاريخ"