مؤسس الجيش الإلكتروني يكشف تدليس الإرهابية بشأن "واقعة أوغندا"
الخميس 22/ديسمبر/2016 - 11:08 ص
شكري هشام
طباعة
علق الرائد خالد أبو بكر، مؤسس الجيش المصري الإلكتروني، على ماردده عدد من وسائل الإعلام التابعة للجماعة الإرهابية، المحرضة على الدولة المصرية، بشأن مشاجرة حرس الرئيس السيسي مع الحرس الأوغندي، قائلًا: إن هناك من يُريد التسفيه من زيارة الرئيس السيسي إلى أوغندا التي كانت تُعتبر دولة عدوة، والآن صارت صديقة، وهناك تعاون كبير بينها وبين مصر.
وأضاف مؤسس الجيش الإلكتروني قائلًا: "إعلام الشر يقول إن الحرس الشخصي للرئيس تشاجر مع حرس الرئيس الأوغندي، ورفع عليه السلاح وجرده من سلاحه"، مضيفًا أنه في مثل هذه المؤتمرات لا يُسمح فيها بدخول الحرس الخاص، وتقتصر على الحرس الخاص وباقي الحرس ينتظرون خارج القاعة، وما حدث أن الحرس المصري حاول الدخول بعد دخول الرئيس وحرسه اللصيق، وحينها اعترض حرس القاعة الموجودة في منزل الرئيس الأوغندي، وهو حقهم الطبيعي.
وتابع على صفحة الجيش الإليكتروني بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": الحرس المصري أصر على الدخول، ونظيره الأوغندي حاول صدهم بالقوة، لكن رجالنا تمكنوا من الدخول واحد تلو الآخر "بكامل تسليحهم"، ما عدا ثلاثة أو أربعة حراس لم يتمكنوا من الدخول، وكان خلفهم على مسافة يقف اللواء عباس كامل، مدير مكتب الرئيس وباقي الوفد، وبعد أن هدأت الأمور، دخل البقية، لأنهم أبطال ويحموا الرئيس في أي مكان".
وأشار أبو بكر إلى أن الدليل على عدم دخول غير الحرس اللصيق، ما حدث مع حراس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الأمم المتحدث، حينما تلقوا ضربًا مبرحًا حينما حاولوا الدخول، ولم يتمكنوا من الدخول، ونفس الموقف تكرر كثيرًا في بلاد إفريقية، منوهًا إلى أنه "بروتوكول وإجراءات أمنيه تحدث في كل البلاد، وعلى الجميع".
كما لفت إلى زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لمصر، ولم يتمكن حراسه من الدخول أثناء مقابلته الرئيس عبد الفتاح السيسي.. "لكن الحرس المصري دخل قصر الرئيس الأوغندي، وليس قاعة".
ووصف مؤسس الجيش المصري الإلكتروني، الحرس الرئاسي المصري بالأبطال، مضيفًا "هذا يحدث منذ عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، حينما تمكن حراسه من تسريب سلاحهم في المطار، وتمكنوا من إفشال محاولة اغتياله في أثيوبيا، وتصدوا للإرهابيين، وقتلوهم.
وأضاف مؤسس الجيش الإلكتروني قائلًا: "إعلام الشر يقول إن الحرس الشخصي للرئيس تشاجر مع حرس الرئيس الأوغندي، ورفع عليه السلاح وجرده من سلاحه"، مضيفًا أنه في مثل هذه المؤتمرات لا يُسمح فيها بدخول الحرس الخاص، وتقتصر على الحرس الخاص وباقي الحرس ينتظرون خارج القاعة، وما حدث أن الحرس المصري حاول الدخول بعد دخول الرئيس وحرسه اللصيق، وحينها اعترض حرس القاعة الموجودة في منزل الرئيس الأوغندي، وهو حقهم الطبيعي.
وتابع على صفحة الجيش الإليكتروني بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": الحرس المصري أصر على الدخول، ونظيره الأوغندي حاول صدهم بالقوة، لكن رجالنا تمكنوا من الدخول واحد تلو الآخر "بكامل تسليحهم"، ما عدا ثلاثة أو أربعة حراس لم يتمكنوا من الدخول، وكان خلفهم على مسافة يقف اللواء عباس كامل، مدير مكتب الرئيس وباقي الوفد، وبعد أن هدأت الأمور، دخل البقية، لأنهم أبطال ويحموا الرئيس في أي مكان".
وأشار أبو بكر إلى أن الدليل على عدم دخول غير الحرس اللصيق، ما حدث مع حراس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الأمم المتحدث، حينما تلقوا ضربًا مبرحًا حينما حاولوا الدخول، ولم يتمكنوا من الدخول، ونفس الموقف تكرر كثيرًا في بلاد إفريقية، منوهًا إلى أنه "بروتوكول وإجراءات أمنيه تحدث في كل البلاد، وعلى الجميع".
كما لفت إلى زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لمصر، ولم يتمكن حراسه من الدخول أثناء مقابلته الرئيس عبد الفتاح السيسي.. "لكن الحرس المصري دخل قصر الرئيس الأوغندي، وليس قاعة".
ووصف مؤسس الجيش المصري الإلكتروني، الحرس الرئاسي المصري بالأبطال، مضيفًا "هذا يحدث منذ عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، حينما تمكن حراسه من تسريب سلاحهم في المطار، وتمكنوا من إفشال محاولة اغتياله في أثيوبيا، وتصدوا للإرهابيين، وقتلوهم.