استمرار انقطاع الكهرباء عن مدينة فايد لليوم الثالث على التوالي
الإثنين 26/ديسمبر/2016 - 01:21 م
ريهام الجناينى
طباعة
استمر انقطاع التيار الكهربائي بمدينة فايد التابعة لمحافظة الإسماعيلية، لليوم الثالث على التوالي، وذلك بسبب سوء الأحوال الجوية، ووجود رياح نسبية.
مما أدى إلى تذمر الأهالي من عدم وجود حلول بديلة وخطط جاهزة لدى مسئولي قطاع الكهرباء، وخاصة أن وجود الكهرباء ضرورة ملحة في ظل البرودة الشديدة واعتزال الجميع في منازلهم للتدفئة.
وفي نفس السياق، قال رمضان الشحات، المسئول عن مصنع لتصنيع تركيبات الحديد وصيانة السيارات، "إن انقطاع الكهرباء بهذا الشكل غير المرتب من شأنه محاربة لقمة العيش، فالأوضاع الطبيعية من برودة ورياح نسبية، تمر على الجميع ويقبلونها لوجود حلول بديلة من قبل المسئولين، ولكن أن يقف المسئول عائقًا في سبيل الحصول على قوتي وقوت أولادي فهو ما لا يقبله أحد".
وقالت دنيا حاتم، طالبة بالمدرسة الفنية الصناعية، "قرب موعد الامتحانات وانقطاع الكهرباء لا يساعدني ولا الطلاب في استذكار دروسنا، ويجبرنا على السكون والنوم مبكرًا لعدم وجود حلول".
وأضافت عبير أباظة، ربة منزل، "انقطاع التيار الكهربائي لمدة يوم يعود علينا كربات بيوت بالضرر من عدم إعداد طعام إلى فساد الأطعمة المحفوظة، وما إلى غير ذلك، فما بال المسئول الذي يقطعه عنا لمدة 3 أيام متتالية دون مراعاة لاحتياجاتنا ومتطلباتنا العادية والآدمية".
من جانبه قال مصدر مسئول بشركة القناة لإنتاج وتوزيع الكهرباء، إن هناك أعطالًا فنية بخطوط المدينة، أدى سوء الأحوال الجوية وتقلباتها إلى المساهمة في تلفها، فكان لزامًا على المراقبين إصلاحها، وهو ما لا يدع مجالًا للشك، وحافظًا على أرواح المواطنين.
مما أدى إلى تذمر الأهالي من عدم وجود حلول بديلة وخطط جاهزة لدى مسئولي قطاع الكهرباء، وخاصة أن وجود الكهرباء ضرورة ملحة في ظل البرودة الشديدة واعتزال الجميع في منازلهم للتدفئة.
وفي نفس السياق، قال رمضان الشحات، المسئول عن مصنع لتصنيع تركيبات الحديد وصيانة السيارات، "إن انقطاع الكهرباء بهذا الشكل غير المرتب من شأنه محاربة لقمة العيش، فالأوضاع الطبيعية من برودة ورياح نسبية، تمر على الجميع ويقبلونها لوجود حلول بديلة من قبل المسئولين، ولكن أن يقف المسئول عائقًا في سبيل الحصول على قوتي وقوت أولادي فهو ما لا يقبله أحد".
وقالت دنيا حاتم، طالبة بالمدرسة الفنية الصناعية، "قرب موعد الامتحانات وانقطاع الكهرباء لا يساعدني ولا الطلاب في استذكار دروسنا، ويجبرنا على السكون والنوم مبكرًا لعدم وجود حلول".
وأضافت عبير أباظة، ربة منزل، "انقطاع التيار الكهربائي لمدة يوم يعود علينا كربات بيوت بالضرر من عدم إعداد طعام إلى فساد الأطعمة المحفوظة، وما إلى غير ذلك، فما بال المسئول الذي يقطعه عنا لمدة 3 أيام متتالية دون مراعاة لاحتياجاتنا ومتطلباتنا العادية والآدمية".
من جانبه قال مصدر مسئول بشركة القناة لإنتاج وتوزيع الكهرباء، إن هناك أعطالًا فنية بخطوط المدينة، أدى سوء الأحوال الجوية وتقلباتها إلى المساهمة في تلفها، فكان لزامًا على المراقبين إصلاحها، وهو ما لا يدع مجالًا للشك، وحافظًا على أرواح المواطنين.