وزير الصحة: الحكومة ستدعم شركات الدواء المحلية
السبت 31/ديسمبر/2016 - 03:04 م
رشا جلال
طباعة
أعلن وزير الصحة والسكان د.أحمد عماد الدين راضي، عن بدء العمل في تطوير واستكمال مستشفي التل الكبير وأبو خليفة بمحافظة الإسماعيلية، خلال أسبوع من اليوم، بمعرفة جهاز مشروعات الخدمة الوطنية بالقوات المسلحة.
ووافق "عماد" في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في مستشفى الإسماعيلية العام، السبت 31 ديسمبر، بحضور المحافظ اللواء يس طاهر، على إنشاء مستشفى في أبو صرير بناء على طلب نواب البرلمان بعد تخصيص قطعة أرض من قبل المحافظ.
وأشاد بالخدمة الطبية المقدمة للمرضى من قبل مستشفى أورام الإسماعيلية التي تقدم 400 جلسة علاج كميائي شهريا وتجري 7 جراحات يوميا من خلال غرفة عملياتها، متعهدا بتوفير 10 مليون جنيه لتطوير المستشفى العام، وبحث توفير احتياجاتها من التمريض.
ومن جهة أخرى أكد الوزير إصرار الحكومة على حماية محدودي الدخل من خلال الضغط على شركات الأدوية لتخفيض مطالبهم برفع أسعار جميع الأدوية إلى 15٪ فقط من الأدوية محلية الصنع و20٪ من الأدوية المستوردة، بالإضافة إلى عمل الحكومة على توفير الأدوية الناقصة التي تتركز في بعض أدوية علاج الأورام ومشتقات الدم، والمناعة، والهرمونات، علاوة على تطوير ودعم الشركات القابضة التي انخفضت نسبة مشاركتها في سوق الدواء إلى حوالي 2.6٪ من احتياجات السوق.
ووافق "عماد" في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في مستشفى الإسماعيلية العام، السبت 31 ديسمبر، بحضور المحافظ اللواء يس طاهر، على إنشاء مستشفى في أبو صرير بناء على طلب نواب البرلمان بعد تخصيص قطعة أرض من قبل المحافظ.
وأشاد بالخدمة الطبية المقدمة للمرضى من قبل مستشفى أورام الإسماعيلية التي تقدم 400 جلسة علاج كميائي شهريا وتجري 7 جراحات يوميا من خلال غرفة عملياتها، متعهدا بتوفير 10 مليون جنيه لتطوير المستشفى العام، وبحث توفير احتياجاتها من التمريض.
ومن جهة أخرى أكد الوزير إصرار الحكومة على حماية محدودي الدخل من خلال الضغط على شركات الأدوية لتخفيض مطالبهم برفع أسعار جميع الأدوية إلى 15٪ فقط من الأدوية محلية الصنع و20٪ من الأدوية المستوردة، بالإضافة إلى عمل الحكومة على توفير الأدوية الناقصة التي تتركز في بعض أدوية علاج الأورام ومشتقات الدم، والمناعة، والهرمونات، علاوة على تطوير ودعم الشركات القابضة التي انخفضت نسبة مشاركتها في سوق الدواء إلى حوالي 2.6٪ من احتياجات السوق.