الانتهاء من تنفيذ 7 مشروعات للمياه والصرف الصحي بقرى المنيا
الثلاثاء 03/يناير/2017 - 01:21 م
ليلي مؤمن
طباعة
أعلنت الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي بالمنيا، عن الانتهاء من تنفيذ عدد 7 مشروعات للمياه والصرف الصحي على مستوى قري المحافظة بتكلفة تقديرية تبلغ 283 مليون و75 ألف جنيه، وجارى إجراءات التسليم الابتدائي لها لشركة مياه الشرب والصرف الصحي تمهيدًا لدخولها الخدمة مع بداية عام 2017.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد صباح اليوم الثلاثاء، بحضور عصام البديوى محافظ المنيا، والمهندس سيد العشري رئيس الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي والمهندسة إيمان على رئيس فرع الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي وممثلي شركة مياه الشرب والصرف الصحي وعدد من الأجهزة المعنية؛ وذلك لمناقشة عدد من المشاكل والتحديات الخاصة بالموقف التنفيذي للأعمال بمواقع العمل بهدف دفع العمل بها وتحقيق نسب انجاز عالية.
أوضحت المهندسة ايمان على، أن المشروعات التى تم نهوها تشمل توسعات محطة مياه معصرة ملوي على مساحة 10 فدان وتعمل بطاقة 3468 الف م3 يوم وتصل تكلفتها الاجمالية 44 مليون و75 الف جنيه ومشروع محطة مياه شرب ابشادات (ضمن مشروع 240 قرية) بطاقة 300 لتر ث وعلى مساحة 4 فدان وبتكلفة 105 مليون جنيه، ومشروع صرف صحى قرية كفر مهدى بمركز العدوة بتكلفة 15 مليون، ومشروع صرف صحى قرية أولاد الشيخ على بمركز مطاى بتكلفة 9 مليون جنيها، ومشروع صرف صحى قرية سنجرج بملوى بتكلفة 10 مليون جنيها ومشروع محطة رفع صرف صحى (1) بسمالوط بتكلفة 60 مليون جنيه ومشروع محطة رفع صرف صحى (4) بسمالوط بتكلفة 40 مليون جنيه.
واستعرضت رئيس الهيئة المشروعات الجاري العمل بها والمتوقع الانتهاء منها خلال شهر، منها مشروع محطة مياه بنى عامر بمركز العدوة (ضمن مشروع 240 قرية) بطاقة 300 لتر ثانية ومساحة 4 فدان وبتكلفة تقديرية تصل إلى 100 مليون جنيه، مشروع محطة رفع صرف صحي رقم (2) بملوي بتكلفة 30 مليون جنيه ونسبة تنفيذ 90%، مشروع صرف صحي قرية بأن العلم بمركز العدوة بتكلفة 21 مليون جنيه ونسبة التنفيذ 95%.
كما أوضح المحافظ أن مشاريع المياه والصرف الصحي، تؤكد أن أيادي الدولة المصرية ممتدة لكل القرى والنجوع لخدمة المواطنين إلا أنه على أرض الواقع لا نرى تأثيرها الواضح بشكل إيجابي على المواطن لأسباب كثيرة قد تتعلق في غياب التنسيق بين الأجهزة؛ ما يؤدي لتأخر تلك المشاريع الهامة والمؤثرة في حياة المواطنين اليومية.
من جانبه وجه العشري بضرورة عمل دراسة جدوى لأي مشروع قابل للتوسع لدراسة مدى إمكانية رفع كفاءته أولًا حتى يتلائم مع الزيادة السكانية المستمرة وطالب بالالتزام بالبرنامج الزمني المحدد لكل مشروع، وأكد أن المرحلة الحالية لا تحتمل التقاعس أو التخاذل في العمل ومن المهم أن يكون شعارنا فيها "نكون أو لا نكون".
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد صباح اليوم الثلاثاء، بحضور عصام البديوى محافظ المنيا، والمهندس سيد العشري رئيس الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي والمهندسة إيمان على رئيس فرع الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي وممثلي شركة مياه الشرب والصرف الصحي وعدد من الأجهزة المعنية؛ وذلك لمناقشة عدد من المشاكل والتحديات الخاصة بالموقف التنفيذي للأعمال بمواقع العمل بهدف دفع العمل بها وتحقيق نسب انجاز عالية.
أوضحت المهندسة ايمان على، أن المشروعات التى تم نهوها تشمل توسعات محطة مياه معصرة ملوي على مساحة 10 فدان وتعمل بطاقة 3468 الف م3 يوم وتصل تكلفتها الاجمالية 44 مليون و75 الف جنيه ومشروع محطة مياه شرب ابشادات (ضمن مشروع 240 قرية) بطاقة 300 لتر ث وعلى مساحة 4 فدان وبتكلفة 105 مليون جنيه، ومشروع صرف صحى قرية كفر مهدى بمركز العدوة بتكلفة 15 مليون، ومشروع صرف صحى قرية أولاد الشيخ على بمركز مطاى بتكلفة 9 مليون جنيها، ومشروع صرف صحى قرية سنجرج بملوى بتكلفة 10 مليون جنيها ومشروع محطة رفع صرف صحى (1) بسمالوط بتكلفة 60 مليون جنيه ومشروع محطة رفع صرف صحى (4) بسمالوط بتكلفة 40 مليون جنيه.
واستعرضت رئيس الهيئة المشروعات الجاري العمل بها والمتوقع الانتهاء منها خلال شهر، منها مشروع محطة مياه بنى عامر بمركز العدوة (ضمن مشروع 240 قرية) بطاقة 300 لتر ثانية ومساحة 4 فدان وبتكلفة تقديرية تصل إلى 100 مليون جنيه، مشروع محطة رفع صرف صحي رقم (2) بملوي بتكلفة 30 مليون جنيه ونسبة تنفيذ 90%، مشروع صرف صحي قرية بأن العلم بمركز العدوة بتكلفة 21 مليون جنيه ونسبة التنفيذ 95%.
كما أوضح المحافظ أن مشاريع المياه والصرف الصحي، تؤكد أن أيادي الدولة المصرية ممتدة لكل القرى والنجوع لخدمة المواطنين إلا أنه على أرض الواقع لا نرى تأثيرها الواضح بشكل إيجابي على المواطن لأسباب كثيرة قد تتعلق في غياب التنسيق بين الأجهزة؛ ما يؤدي لتأخر تلك المشاريع الهامة والمؤثرة في حياة المواطنين اليومية.
من جانبه وجه العشري بضرورة عمل دراسة جدوى لأي مشروع قابل للتوسع لدراسة مدى إمكانية رفع كفاءته أولًا حتى يتلائم مع الزيادة السكانية المستمرة وطالب بالالتزام بالبرنامج الزمني المحدد لكل مشروع، وأكد أن المرحلة الحالية لا تحتمل التقاعس أو التخاذل في العمل ومن المهم أن يكون شعارنا فيها "نكون أو لا نكون".