القوات السرية لحماية الرئيس الأمريكي من أقدم الهيئات الفيدرالية
الأربعاء 04/يناير/2017 - 09:22 ص
شربات عبد الحي
طباعة
نشرت قناة "سي إن إن" في تقرير مفسر لها، القوة السرية المكلفة لحماية الرئيس الأمريكي، كما نشرت في التقرير أهم الرؤساء التي تولت حمايتها هذة القوة السرية، بالإضافة إلى تاريخها وأهم محطاتها.
وتعد قوات الخدمات السرية التي تتولى حماية الرئيس الأمريكي، من أقدم هيئات التحقيق الفيدرالية، وتأسست في 1865، لإيقاف التزوير.
- في عام 1898، تم تشكيل فريق لحماية الرئيس وليام مكينلي، أثناء الحرب الإسبانية الأمريكية.
- في عام 1908، تم تأسيس مكتب التحقيقات الفيدرالي مع مجموعة من فريق حماية الرئيس ومحققين من دائرة العدل.
- في 22 نوفمبر 1963، اغتيل الرئيس جون كينيدي، ووفق تقرير "وارن"، فقد خرج بعض من فريق حمايته في الليلة السابقة، واخترق بعضهم البروتوكول بشرب الكحول، لكن اللجنة قضت بعدم وجود سوء تصرف.
- في 30 مارس 1981، تعرض الرئيس رونالد ريغان لرصاصة أطلقها جون هينكلي، كما تعرض عضو قوات حمايته "تيموثي مكارثي" للإصابة أيضًا.
- بعد هجمات 11 سبتمبر، تم توكيل هذه القوات بالإشراف على الأحداث غير السياسية التي قد تكون أهدافًا للإرهابيين.
- بين عامي 2011 و2015، انخفض عدد الموظفين الدائمين في هذه الهيئة من 7024 إلى 6315.
- بعد مزاعم بسوء تصرف يتضمن شرب الكحول وبائعات هوى، تم إعادة 11 عضوًا في أبريل 2012 من كولومبيا، حيث كانوا هناك لأسباب أمنية قبيل زيارة الرئيس باراك أوباما.
- في فبراير 2015، اختار الرئيس باراك أوباما جوزيف كلانسي ليكون رئيس القوات، ليخالف التوصيات بتعيين شخص من خارج الهيئة لإحداث إصلاحات.
- في 21 أكتوبر 2015، أصدرت وزارة الأمن الوطني تنبيها، بأن موظفي قوات حماية الرئيس منهكة، وتُحمّل ما يفوق طاقتها. وبحسب التنبيه، فإن موظفين شوهدا نائمين أثناء فترة عملهما.
وتعد قوات الخدمات السرية التي تتولى حماية الرئيس الأمريكي، من أقدم هيئات التحقيق الفيدرالية، وتأسست في 1865، لإيقاف التزوير.
- في عام 1898، تم تشكيل فريق لحماية الرئيس وليام مكينلي، أثناء الحرب الإسبانية الأمريكية.
- في عام 1908، تم تأسيس مكتب التحقيقات الفيدرالي مع مجموعة من فريق حماية الرئيس ومحققين من دائرة العدل.
- في 22 نوفمبر 1963، اغتيل الرئيس جون كينيدي، ووفق تقرير "وارن"، فقد خرج بعض من فريق حمايته في الليلة السابقة، واخترق بعضهم البروتوكول بشرب الكحول، لكن اللجنة قضت بعدم وجود سوء تصرف.
- في 30 مارس 1981، تعرض الرئيس رونالد ريغان لرصاصة أطلقها جون هينكلي، كما تعرض عضو قوات حمايته "تيموثي مكارثي" للإصابة أيضًا.
- بعد هجمات 11 سبتمبر، تم توكيل هذه القوات بالإشراف على الأحداث غير السياسية التي قد تكون أهدافًا للإرهابيين.
- بين عامي 2011 و2015، انخفض عدد الموظفين الدائمين في هذه الهيئة من 7024 إلى 6315.
- بعد مزاعم بسوء تصرف يتضمن شرب الكحول وبائعات هوى، تم إعادة 11 عضوًا في أبريل 2012 من كولومبيا، حيث كانوا هناك لأسباب أمنية قبيل زيارة الرئيس باراك أوباما.
- في فبراير 2015، اختار الرئيس باراك أوباما جوزيف كلانسي ليكون رئيس القوات، ليخالف التوصيات بتعيين شخص من خارج الهيئة لإحداث إصلاحات.
- في 21 أكتوبر 2015، أصدرت وزارة الأمن الوطني تنبيها، بأن موظفي قوات حماية الرئيس منهكة، وتُحمّل ما يفوق طاقتها. وبحسب التنبيه، فإن موظفين شوهدا نائمين أثناء فترة عملهما.