بالصوت والمستندات.. سكرتير عام "الموسيقيين" لـ"المواطن"ما شربتش مُخدرات.. و"الوسيمي" يعترض
السبت 07/يناير/2017 - 10:50 م
احمد مصطفى
طباعة
حصل "المواطن" على مستند يفيد إيقاف عضوية كلًا من: سكرتير نقابة المهن الموسيقية، الحالي أحمد رمضان أحمد، ومحمد عبد المجيد "ميمي جيدة"، واحمد إبراهيم "سكر"، على خلفية تعاطيهم المخدرات داخل حرم النقابة بالإسكندرية، عام 2003.
وهو ما تسبب في إيقاف عضويتهم، حتى يتم إجراء التحقيقات معهم، في واقعة تعاطي المخدرات، بجانب اتهام أخر لأحدهم بالتوقيع في أوراق تخص نقيب الفرع دون علمه، وهو ما دعا نقيب الفرع لإقامة شكوى للنقابة العامة، لخروجهم عن السلوك العام والقانون.
وتوجه محرري "المواطن" إلى مقر نقابة المهن الموسيقية، للوقوف على تفاصيل الواقعة، وما آلت إليه التحقيقات، وكشف سكرتير عام نقابة المهن الموسيقية، احمد رمضان، احد أطراف الواقعة: "إن التحقيق حدث بالفعل، وأنه حصل على براءة من تلك الاتهامات، موضحًا أن النقابة والتي كان يترأسها الموسيقار حسن أبو السعود وقتها، قد أرسل إليه اعتذار رسمي وتبرأته من تلك الاتهامات".
ووثق "رمضان" كلامه بإتصال هاتفي مع النقيب الأسبق الموسيقار منير الوسيمي، ليفاجأ بأن ما حدث عبارة عن عفو من الموسيقار حسن أبو السعود، وليست تهنئة واعتذار، موضحًا أن الشكوى كانت ضد "رمضان" و"جيدة" فقط.
وأكد "الوسيمي" أنه تدخل للعفو عنهم فقط، وذلك عن طريق استعطاف أبو السعود، مؤكدًا أنه لا يعرف شيئًا عن التحقيقات.
ودخل بعدها "رمضان" في مشادة كلامية مع "الوسيمي"، ولم يتثنى لـ"المواطن" التأكد من صحة المستندات التى تؤكد تبرئة رمضان، ووجه بعدها سيلًا من الإتهامات ضد "الوسيمي".
وهو ما تسبب في إيقاف عضويتهم، حتى يتم إجراء التحقيقات معهم، في واقعة تعاطي المخدرات، بجانب اتهام أخر لأحدهم بالتوقيع في أوراق تخص نقيب الفرع دون علمه، وهو ما دعا نقيب الفرع لإقامة شكوى للنقابة العامة، لخروجهم عن السلوك العام والقانون.
وتوجه محرري "المواطن" إلى مقر نقابة المهن الموسيقية، للوقوف على تفاصيل الواقعة، وما آلت إليه التحقيقات، وكشف سكرتير عام نقابة المهن الموسيقية، احمد رمضان، احد أطراف الواقعة: "إن التحقيق حدث بالفعل، وأنه حصل على براءة من تلك الاتهامات، موضحًا أن النقابة والتي كان يترأسها الموسيقار حسن أبو السعود وقتها، قد أرسل إليه اعتذار رسمي وتبرأته من تلك الاتهامات".
ووثق "رمضان" كلامه بإتصال هاتفي مع النقيب الأسبق الموسيقار منير الوسيمي، ليفاجأ بأن ما حدث عبارة عن عفو من الموسيقار حسن أبو السعود، وليست تهنئة واعتذار، موضحًا أن الشكوى كانت ضد "رمضان" و"جيدة" فقط.
وأكد "الوسيمي" أنه تدخل للعفو عنهم فقط، وذلك عن طريق استعطاف أبو السعود، مؤكدًا أنه لا يعرف شيئًا عن التحقيقات.
ودخل بعدها "رمضان" في مشادة كلامية مع "الوسيمي"، ولم يتثنى لـ"المواطن" التأكد من صحة المستندات التى تؤكد تبرئة رمضان، ووجه بعدها سيلًا من الإتهامات ضد "الوسيمي".