"نائب السويس": المجالس المحلية فرصة حقيقية لتمكين الشباب
الأحد 08/يناير/2017 - 03:33 م
مصطفى سلامة
طباعة
نظم مركز الإعلام في محافظة السويس، ندوة عن دور جامعة السويس في تنمية المجتمع المحلي والخدمة العامة والمحليات لتدريب وتأهيل الشباب للمشاركة السياسية، وذلك بحضور الفتيات اللاتي يؤدين الخدمة العامة والقيادات الشعبية والتنفيذية.
وحاضر في الندوة الدكتور ماهر مصباح، رئيس جامعة السويس، وعبد الحميد كمال، عضو مجلس النواب عن حزب التحمع بمحافظة السويس.
وأكد عبد الحميد كمال، أن المجالس المحلية فرصة حقيقية لتمكين الشباب، خاصة أن المجالس المحلية سيزيد عدد مقاعدها على مستوى الجمهورية إلى 55 ألف مقعد، سيكون نصفهم للشباب والمرأة طبقًا للدستور، وهو التمثيل الحقيقي لهم على أرض الواقع باعتبارهم نصف الحاضر وكل المستقبل.
وأشار "كمال"، إلى أن نصيب السويس لن يقل عن 120 مقعد بالحكم المحلي، وتم الاتفاق على أن يكون سن العضو للترشح 21 عامًا أو أكثر، وهو ما يتيح للخريجين أن يشاركوا في الانتخابات، فضلًا عن نسبة تمثيل المرأة بجانب تمثيل الأقباط.
وكشف النائب، عن النقاط الخلافية بالقانون، والتي ما زال قيد المناقشة وفي مقدمتها انتخاب أو تعيين المحافظين، موضحًا من خلال الأرقام والنسبة واستطلاعات الرأي التي أجرتها مراكز الدراسات أكدت أن انتخاب المحافظين أصبح أمر ضروري ومكسب دستوري لابد من تحقيقه، خاصة وأن الدستور ولأول مرة يتيح الفرص لانتخاب المحافظين.
وحاضر في الندوة الدكتور ماهر مصباح، رئيس جامعة السويس، وعبد الحميد كمال، عضو مجلس النواب عن حزب التحمع بمحافظة السويس.
وأكد عبد الحميد كمال، أن المجالس المحلية فرصة حقيقية لتمكين الشباب، خاصة أن المجالس المحلية سيزيد عدد مقاعدها على مستوى الجمهورية إلى 55 ألف مقعد، سيكون نصفهم للشباب والمرأة طبقًا للدستور، وهو التمثيل الحقيقي لهم على أرض الواقع باعتبارهم نصف الحاضر وكل المستقبل.
وأشار "كمال"، إلى أن نصيب السويس لن يقل عن 120 مقعد بالحكم المحلي، وتم الاتفاق على أن يكون سن العضو للترشح 21 عامًا أو أكثر، وهو ما يتيح للخريجين أن يشاركوا في الانتخابات، فضلًا عن نسبة تمثيل المرأة بجانب تمثيل الأقباط.
وكشف النائب، عن النقاط الخلافية بالقانون، والتي ما زال قيد المناقشة وفي مقدمتها انتخاب أو تعيين المحافظين، موضحًا من خلال الأرقام والنسبة واستطلاعات الرأي التي أجرتها مراكز الدراسات أكدت أن انتخاب المحافظين أصبح أمر ضروري ومكسب دستوري لابد من تحقيقه، خاصة وأن الدستور ولأول مرة يتيح الفرص لانتخاب المحافظين.