"ترامب" يعلن تعيين صهره "كوشنر" مستشارًا للبيت الأبيض
الأربعاء 11/يناير/2017 - 12:00 ص
داليا محمد
طباعة
قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تعيين صهرة جاريد كوشنر الذي يبلغ من العمر 35 عامًا، مستشارًا للبيت الأبيض، ومسؤلًا عن الصفقات التجارية والشرق الأوسط،، ويعتبر هذا التعيين حالة نادرة لإسناد منصب كبير لأحد أفراد عائلة الرئيس الأمريكي.
ويتولى كوشنر، زوج إيفانكا ابنة ترامب المنصب، بعد الحصول على مشورة قانونية، أن تعيينه لن يكون انتهاكًا للقانون الأمريكي لمكافحة المحاباة، استنادًا لأحكام قضائية بأن اللائحة لا تنطبق على البيت الأبيض، علمًا أن منصبه لا يتطلب تصديقًا من مجلس الشيوخ الأمريكي.
وقامت محامية في نيويورك، تدعى "جامي غورليك"، نصيحة لكوشنر، بشأن إن تعيينه ينتهك لائحة عام 1967، بشأن محاربة المحسوبية، وقالت إن تعيينه لا يشكل انتهاكًا للائحة.
ويقوم كل من ترامب وابنته تصفيات لمحافظهما المالية المتنوعة، ويستعدان للانتقال من نيويورك إلى واشنطن، وسيواجهان حتما تساؤلات بشأن تضارب محتمل في المصالح.
وسيتعاون كوشنر، مع رينس بريباس الذي سيتولى منصب كبير موظفي البيت الأبيض، وستيف بانون الخبير الاستراتيجي الكبير، في تقديم المشورة للرئيس الجديد، وسيركز كوشنر على الأقل في البداية على السياسة التجارية والشرق الأوسط.
وتعهد الرئيس المنتخب بإعادة صياغة اتفاقيات التجارة الدولية لتكون في مصلحة الولايات المتحدة بشكل أكبر.
ويتولى كوشنر، زوج إيفانكا ابنة ترامب المنصب، بعد الحصول على مشورة قانونية، أن تعيينه لن يكون انتهاكًا للقانون الأمريكي لمكافحة المحاباة، استنادًا لأحكام قضائية بأن اللائحة لا تنطبق على البيت الأبيض، علمًا أن منصبه لا يتطلب تصديقًا من مجلس الشيوخ الأمريكي.
وقامت محامية في نيويورك، تدعى "جامي غورليك"، نصيحة لكوشنر، بشأن إن تعيينه ينتهك لائحة عام 1967، بشأن محاربة المحسوبية، وقالت إن تعيينه لا يشكل انتهاكًا للائحة.
ويقوم كل من ترامب وابنته تصفيات لمحافظهما المالية المتنوعة، ويستعدان للانتقال من نيويورك إلى واشنطن، وسيواجهان حتما تساؤلات بشأن تضارب محتمل في المصالح.
وسيتعاون كوشنر، مع رينس بريباس الذي سيتولى منصب كبير موظفي البيت الأبيض، وستيف بانون الخبير الاستراتيجي الكبير، في تقديم المشورة للرئيس الجديد، وسيركز كوشنر على الأقل في البداية على السياسة التجارية والشرق الأوسط.
وتعهد الرئيس المنتخب بإعادة صياغة اتفاقيات التجارة الدولية لتكون في مصلحة الولايات المتحدة بشكل أكبر.